شهد الحفل الختامي لهذه الدورة تتويج كل من التلميذة فاطمة الزهراء الكزيري في صنف « التلميذ(ة) المثقف(ة) »، والطالبة لبنى صبار صنف « القارئ(ة) الماسي(ة) »، والأستاذة خديجة قوسال صنف « الأستاذ(ة) المثقف(ة) »، والجمعية المغربية لتنمية التربية بمراكش في صنف « المؤسسة التنويرية ».
وفي كلمة بالمناسبة، أبرز وزير التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة، شكيب بنموسى، أن هذا المشروع « يتأسس على الفعل القرائي باللغتين العربية والأمازيغية »، ويهدف إلى المساهمة في تنمية الوعي بأهمية القراءة وترسيخ الحس الوطني وإذكاء الشعور بروح الانتماء، من خلال تعزيز القيم الوطنية والإنسانية، وتحقيق النهضة التربوية، وتنمية قدرات المتعلمين من حيث تملك اللغات وتوسيع الثقافة العامة.
وأوضح بنموسى أنه إيمانا بالأهمية البالغة التي تحظى بها القراءة في أبعادها المعرفية والثقافية والتربوية والحضارية، تعمل الوزارة، في إطار خطتها الإصلاحية، على تفعيل مجموعة من الإجراءات والبرامج ذات الصلة بالفعل القرائي، من بينها، اعتماد نموذج بيداغوجي يعطي للقراءة أهمية في سيرورة التعلم، وبرمجة أنشطة اعتيادية يومية للقراءة، مدتها عشر دقائق، بسلك التعليم الابتدائي، مدرجة داخل الزمن الدراسي، فضلا عن تزويد المؤسسات التعليمية برصيد من الكتب لهذه الغاية.
وفي كلمة بالمناسبة، أبرز وزير التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة، شكيب بنموسى، أن هذا المشروع « يتأسس على الفعل القرائي باللغتين العربية والأمازيغية »، ويهدف إلى المساهمة في تنمية الوعي بأهمية القراءة وترسيخ الحس الوطني وإذكاء الشعور بروح الانتماء، من خلال تعزيز القيم الوطنية والإنسانية، وتحقيق النهضة التربوية، وتنمية قدرات المتعلمين من حيث تملك اللغات وتوسيع الثقافة العامة.
وأوضح بنموسى أنه إيمانا بالأهمية البالغة التي تحظى بها القراءة في أبعادها المعرفية والثقافية والتربوية والحضارية، تعمل الوزارة، في إطار خطتها الإصلاحية، على تفعيل مجموعة من الإجراءات والبرامج ذات الصلة بالفعل القرائي، من بينها، اعتماد نموذج بيداغوجي يعطي للقراءة أهمية في سيرورة التعلم، وبرمجة أنشطة اعتيادية يومية للقراءة، مدتها عشر دقائق، بسلك التعليم الابتدائي، مدرجة داخل الزمن الدراسي، فضلا عن تزويد المؤسسات التعليمية برصيد من الكتب لهذه الغاية.