شارك في تصوير الفيديو كليب الطفل زياد جباري، الموهبة الصاعدة، في حين أخرج الأغنية سفيان المويزغ تحت إشراف منير زهيد.
وحسب البلاغ، فإن أغنية «كان كيسحابلي» فصل جديدا في رحلة أيوب الفنية، حيث تسلط الضوء على أهمية السعي وراء الأشياء التي نؤمن بها، رغم ضغوطات الحياة. كما تشير إلى أنه هناك دائما بصيص أمل، حيث سلط الضوء على دور العائلة في حياة الإنسان البسيط، وعدم وجود تضحية من طرف العائلة عادة، نظرا لبساطتها في الحياة، واقتصارها على البحث عن لقمة العيش.
وكان آخر عمل فني لأيوب عنباوي كليب أغنية «باراكا»، التي حققت أكثر من 6 ملايين مشاهدة على منصة يوتيوب، بالإضافة إلى أغنية «أبالا يا بالي» التي عرفت نجاحا كبيرا تجاوز 74 مليون مشاهدة على منصة يوتيوب.
وحسب البلاغ، فإن أغنية «كان كيسحابلي» فصل جديدا في رحلة أيوب الفنية، حيث تسلط الضوء على أهمية السعي وراء الأشياء التي نؤمن بها، رغم ضغوطات الحياة. كما تشير إلى أنه هناك دائما بصيص أمل، حيث سلط الضوء على دور العائلة في حياة الإنسان البسيط، وعدم وجود تضحية من طرف العائلة عادة، نظرا لبساطتها في الحياة، واقتصارها على البحث عن لقمة العيش.
وكان آخر عمل فني لأيوب عنباوي كليب أغنية «باراكا»، التي حققت أكثر من 6 ملايين مشاهدة على منصة يوتيوب، بالإضافة إلى أغنية «أبالا يا بالي» التي عرفت نجاحا كبيرا تجاوز 74 مليون مشاهدة على منصة يوتيوب.