وبحسب وزارة الثقافة والتراث التاريخي السنغالية، فإن هذا الحدث، الذي ينظم تحت الرئاسة الفعلية لرئيس الجمهورية السنغالية، ماكي سال، الذي ينحدر من منطقة فاتيك، تحت شعار: «ماكي، فنون وتراث» «يشكل وسيلة للاحتفال برئيس الجمهورية وإبراز إنجازاته في القطاع الثقافي». وأشار المصدر ذاته إلى أن «الفاعلين والمهنيين في مجال الثقافة والتراث التاريخي يرغبون في تكريم الرئيس ماكي سال من خلال الدورة الثانية عشرة».
ويتضمن برنامج هذه الفعالية الثقافية معرضا وطنيا للكتاب، ومحاضرات حول الثقافة، الى جانب منتدى حول موضوع «السياسات الثقافية في السنغال: الإنجازات والتحديات»، وورشة عمل بعنوان «وجهات نظر متقاطعة حول الأدب والبناء المواطن»، فضلا عن لقاءات بين مؤلفين سنغاليين والجمهور.
واستضافت مدينة كفرين الدورة الحادية عشرة للمهرجان الوطني للفنون والثقافة من 21 إلى 28 يناير 2023. وتأسس المهرجان عام 1996، من خلال توصية قوية لمؤتمر التقارب الثقافي داخل الأمة السنغالية الذي عقد عام 1994 في كاولاك بمبادرة من رئيس الجمهورية السنغالية السابق عبده ضيوف (1981-2000).
وقد جرى تنظيم أول مهرجان وطني للفنون والثقافة في تييس عام 1997. ثم في دكار (1999)، وزيغينشور (2001 و2003)، وتامباكوندا (2005)، وسانت لويس (2007 و2012) ولوغا (2017) وكولدا (2018). ويسلط المهرجان الضوء على الثقافات المحلية والتجارب الاثنية الثقافية في أجزاء مختلفة من السنغال.
ويتضمن برنامج هذه الفعالية الثقافية معرضا وطنيا للكتاب، ومحاضرات حول الثقافة، الى جانب منتدى حول موضوع «السياسات الثقافية في السنغال: الإنجازات والتحديات»، وورشة عمل بعنوان «وجهات نظر متقاطعة حول الأدب والبناء المواطن»، فضلا عن لقاءات بين مؤلفين سنغاليين والجمهور.
واستضافت مدينة كفرين الدورة الحادية عشرة للمهرجان الوطني للفنون والثقافة من 21 إلى 28 يناير 2023. وتأسس المهرجان عام 1996، من خلال توصية قوية لمؤتمر التقارب الثقافي داخل الأمة السنغالية الذي عقد عام 1994 في كاولاك بمبادرة من رئيس الجمهورية السنغالية السابق عبده ضيوف (1981-2000).
وقد جرى تنظيم أول مهرجان وطني للفنون والثقافة في تييس عام 1997. ثم في دكار (1999)، وزيغينشور (2001 و2003)، وتامباكوندا (2005)، وسانت لويس (2007 و2012) ولوغا (2017) وكولدا (2018). ويسلط المهرجان الضوء على الثقافات المحلية والتجارب الاثنية الثقافية في أجزاء مختلفة من السنغال.