وتميز الحفل الافتتاحي لهذه التظاهرة الرياضية والثقافية، المنظمة بشراكة مع نادي السمارة لسباق الهجن بتنسيق مع الاتحاد العام لسباقات الهجن بالمغرب، والتي أطلق عليها المنظمون اسم “دورة المرحوم مولاي خيري الوالي”، بإجراء بطولة كرة اليد الهجانية في فئتي الذكور والإناث، وكرنفال المسيرة الخضراء .
وتشارك في فعاليات هذا المهرجان، الذي يحتضنه مدار السباق بجماعة سيدي احمد العروسي، على مدى ثلاثة أيام، وفود من قطر، والكويت، والمملكة العربية السعودية، وسلطنة عمان، والمملكة الأردنية الهاشمية، وموريتانيا، وليبيا، وتونس، وفلسطين، إلى جانب مشاركين من الفرق الهجانية التابعة للأقاليم الجنوبية .
وأكد مدير المهرجان، محمد لمين الراكب، في كلمة خلال حفل الانطلاق، أن تنظيم هذا السباق يهدف إلى النهوض بالموروث الثقافي وحمايته من الاندثار، والمساهمة في النمو السياحي لإقليم السمارة وجهة العيون – الساقية الحمراء عموما، وجعل سباق الهجن وتقنيات التدريب أكثر احترافية، وربط الشباب بجذورهم، وتسليط الضوء على أهمية سباق الهجن في الحفاظ على التراث الصحراوي، فضلا عن إبراز ما تزخر به الجهة في مجال تربية الإبل .
وأضاف الراكب أن هذه الدورة تتميز عن سابقاتها بتنظيم بطولة كرة اليد الهجانية في فئتي الذكور والإناث بمشاركة فرق من البلدان المشاركة، لأول مرة بالمغرب، وذلك بهدف تحفيز شباب الأقاليم الجنوبية على الانخراط في هذه الرياضة والمشاركة في الملتقيات القارية والدولية .
وتجسد رياضة سباق الإبل، التي تجري منافساتها فوق مضمار رملي تنطلق خلاله الابل بسرعة قصوى تسمى “الركض والربعان” وتنهيه بسرعة أدنى تسمى “التهزئة أو الهزيل”، قوة تحمل وشجاعة الإنسان الصحراوي كما تبرز جانبا من علاقته الفريدة مع الجمل باعتباره من رموز الثقافة الصحراوية وأحد ملامحها الحضارية والبيئية .
وتشارك في فعاليات هذا المهرجان، الذي يحتضنه مدار السباق بجماعة سيدي احمد العروسي، على مدى ثلاثة أيام، وفود من قطر، والكويت، والمملكة العربية السعودية، وسلطنة عمان، والمملكة الأردنية الهاشمية، وموريتانيا، وليبيا، وتونس، وفلسطين، إلى جانب مشاركين من الفرق الهجانية التابعة للأقاليم الجنوبية .
وأكد مدير المهرجان، محمد لمين الراكب، في كلمة خلال حفل الانطلاق، أن تنظيم هذا السباق يهدف إلى النهوض بالموروث الثقافي وحمايته من الاندثار، والمساهمة في النمو السياحي لإقليم السمارة وجهة العيون – الساقية الحمراء عموما، وجعل سباق الهجن وتقنيات التدريب أكثر احترافية، وربط الشباب بجذورهم، وتسليط الضوء على أهمية سباق الهجن في الحفاظ على التراث الصحراوي، فضلا عن إبراز ما تزخر به الجهة في مجال تربية الإبل .
وأضاف الراكب أن هذه الدورة تتميز عن سابقاتها بتنظيم بطولة كرة اليد الهجانية في فئتي الذكور والإناث بمشاركة فرق من البلدان المشاركة، لأول مرة بالمغرب، وذلك بهدف تحفيز شباب الأقاليم الجنوبية على الانخراط في هذه الرياضة والمشاركة في الملتقيات القارية والدولية .
وتجسد رياضة سباق الإبل، التي تجري منافساتها فوق مضمار رملي تنطلق خلاله الابل بسرعة قصوى تسمى “الركض والربعان” وتنهيه بسرعة أدنى تسمى “التهزئة أو الهزيل”، قوة تحمل وشجاعة الإنسان الصحراوي كما تبرز جانبا من علاقته الفريدة مع الجمل باعتباره من رموز الثقافة الصحراوية وأحد ملامحها الحضارية والبيئية .