تشمل هذه الجهود تطوير البنية التحتية الرقمية، تشجيع البحث العلمي في مجال الذكاء الاصطناعي، وإطلاق مبادرات لدعم الشركات الناشئة التي تعتمد على هذه التكنولوجيا. بالإضافة إلى ذلك، يتم التركيز على تكوين الموارد البشرية وتأهيلها للتكيف مع التحولات التي يفرضها الذكاء الاصطناعي، بما في ذلك الأتمتة والروبوتات.
من خلال هذه الخطوات، يسعى المغرب إلى تعزيز مكانته كفاعل إقليمي في مجال التكنولوجيا والتحول الرقمي.
من خلال هذه الخطوات، يسعى المغرب إلى تعزيز مكانته كفاعل إقليمي في مجال التكنولوجيا والتحول الرقمي.