أسباب الحصبة عند الكبار:
الحصبة تُصيب البشر بشكل عام وتنتقل عبر الهواء من خلال السعال أو العطس من الشخص المُصاب. الفيروس ينتقل بسهولة ويمكن أن يُعدل من الحصانة المكتسبة سابقًا أو من اللقاحات.
أعراض الحصبة عند الكبار:
طفح جلدي: يُعتبر الطفح الجلدي أحد العلامات الرئيسية للحصبة عند البالغين. يبدأ عادةً في الوجه ويمتد إلى الجذع والأطراف. يمكن أن يكون الطفح خفيفًا إلى معتدل الشدة ويمكن أن يسبق ظهور أي أعراض أخرى.
أعراض نزلة برد: تشمل الأعراض الأخرى السعال، والسيلان الأنفي، والحُمى المعتدلة، وآلام العضلات، والتعب.
مضاعفات عند النساء الحوامل: تعتبر الحصبة خطيرة بشكل خاص للنساء الحوامل لأنها يمكن أن تتسبب في حدوث تشوهات خلقية للجنين أو حدوث إجهاض.
التشخيص والعلاج:
التشخيص: يتم التشخيص عادةً بناءً على الأعراض والطفح الجلدي النموذجي.
العلاج: لا يوجد علاج موجه للحصبة، وعادةً ما يتم التعامل مع الأعراض بشكل تحتويها، مثل تخفيف الحُمى والألم، ومراقبة الحالة. يُنصح بالراحة الكافية والترطيب الجيد والتجنب عن الأشخاص الآخرين لمنع انتقال العدوى.
الوقاية:
التطعيم: يتوفر لقاح للحصبة ضمن لقاح MMR الذي يُعطى عادةً في الطفولة. يُنصح بتطعيم الأشخاص البالغين الذين لم يتلقوا اللقاح في الطفولة أو ليس لديهم مناعة مؤكدة ضد الفيروس.
الوقاية الشخصية: ينبغي على الأشخاص الذين يعانون من الحصبة أو يشتبه بإصابتهم بها الابتعاد عن الأشخاص الآخرين والحفاظ على ممارسات جيدة للنظافة، مثل غسل اليدين بانتظام وتغطية الفم والأنف عند السعال أو العطس.
وتعد الحصبة عند الكبار حالة تستدعي الاهتمام خاصة بسبب خطورتها على النساء الحوامل. ينبغي التعامل مع الحصبة بجدية، والتأكد من التطعيم المناسب للوقاية منها، خاصةً في حالة عدم تلقي اللقاح في الطفولة.
الحصبة تُصيب البشر بشكل عام وتنتقل عبر الهواء من خلال السعال أو العطس من الشخص المُصاب. الفيروس ينتقل بسهولة ويمكن أن يُعدل من الحصانة المكتسبة سابقًا أو من اللقاحات.
أعراض الحصبة عند الكبار:
طفح جلدي: يُعتبر الطفح الجلدي أحد العلامات الرئيسية للحصبة عند البالغين. يبدأ عادةً في الوجه ويمتد إلى الجذع والأطراف. يمكن أن يكون الطفح خفيفًا إلى معتدل الشدة ويمكن أن يسبق ظهور أي أعراض أخرى.
أعراض نزلة برد: تشمل الأعراض الأخرى السعال، والسيلان الأنفي، والحُمى المعتدلة، وآلام العضلات، والتعب.
مضاعفات عند النساء الحوامل: تعتبر الحصبة خطيرة بشكل خاص للنساء الحوامل لأنها يمكن أن تتسبب في حدوث تشوهات خلقية للجنين أو حدوث إجهاض.
التشخيص والعلاج:
التشخيص: يتم التشخيص عادةً بناءً على الأعراض والطفح الجلدي النموذجي.
العلاج: لا يوجد علاج موجه للحصبة، وعادةً ما يتم التعامل مع الأعراض بشكل تحتويها، مثل تخفيف الحُمى والألم، ومراقبة الحالة. يُنصح بالراحة الكافية والترطيب الجيد والتجنب عن الأشخاص الآخرين لمنع انتقال العدوى.
الوقاية:
التطعيم: يتوفر لقاح للحصبة ضمن لقاح MMR الذي يُعطى عادةً في الطفولة. يُنصح بتطعيم الأشخاص البالغين الذين لم يتلقوا اللقاح في الطفولة أو ليس لديهم مناعة مؤكدة ضد الفيروس.
الوقاية الشخصية: ينبغي على الأشخاص الذين يعانون من الحصبة أو يشتبه بإصابتهم بها الابتعاد عن الأشخاص الآخرين والحفاظ على ممارسات جيدة للنظافة، مثل غسل اليدين بانتظام وتغطية الفم والأنف عند السعال أو العطس.
وتعد الحصبة عند الكبار حالة تستدعي الاهتمام خاصة بسبب خطورتها على النساء الحوامل. ينبغي التعامل مع الحصبة بجدية، والتأكد من التطعيم المناسب للوقاية منها، خاصةً في حالة عدم تلقي اللقاح في الطفولة.