ذكر بلاغ مشترك للمنظمين أن الاحتفال بهذا اليوم، المعتمد من طرف اليونسكو، يعد مناسبة للاحتفاء بالعديد من الديناميات الثقافية في القارة ومغتربيها حول العالم، حيث سيتم تنظيم مجموعة من الندوات والفعاليات الفنية، بغية إبراز الغنى الثقافي الإفريقي والتطرق للتحديات المتزايدة التي تواجهها القارة.
وأوضح المصدر ذاته أن «أحد نقاط القوة التي تتمتع بها القارة الإفريقية هو تنوعها الثقافي»، مبرزا أن «المغرب، ملتقى طرق الحضارات، يعد مثالا جيدا لهذا الثراء والروابط المتوارثة مع البلدان الإفريقية الأخرى من خلال ثقافاتنا».
وذكر البلاغ بالخطاب الملكي السامي الذي ألقاه الملك محمد السادس أمام المشاركين في أشغال القمة الـ28 لقادة دول ورؤساء حكومات بلدان الاتحاد الافريقي والذي أكد فيه أهمية غنى الثقافة الإفريقية: «ويحق لإفريقيا اليوم، أن تعتز بمواردها وبتراثها الثقافي، وقيمها الروحية. والمستقبل كفيل بتزكية هذا الاعتزاز الطبيعي من طرف قارتنا».
وسيشكل هذا اليوم أيضا فرصة للتذكير بتنوع الثقافة المغربية التي كرسها الدستور، وكذا روابطها مع الثقافات الأخرى في القارة، مما يلعب دورا هاما في الوحدة الإفريقية.
ومن بين المتدخلين، أكاديميون مغاربة وخبراء من دول إفريقية أخرى في مختلف المجالات المتعلقة بالثقافة، وعلماء اجتماع وأنثروبولوجيا ومؤرخون وفاعلون في المجتمع المدني.
وأوضح المصدر ذاته أن «أحد نقاط القوة التي تتمتع بها القارة الإفريقية هو تنوعها الثقافي»، مبرزا أن «المغرب، ملتقى طرق الحضارات، يعد مثالا جيدا لهذا الثراء والروابط المتوارثة مع البلدان الإفريقية الأخرى من خلال ثقافاتنا».
وذكر البلاغ بالخطاب الملكي السامي الذي ألقاه الملك محمد السادس أمام المشاركين في أشغال القمة الـ28 لقادة دول ورؤساء حكومات بلدان الاتحاد الافريقي والذي أكد فيه أهمية غنى الثقافة الإفريقية: «ويحق لإفريقيا اليوم، أن تعتز بمواردها وبتراثها الثقافي، وقيمها الروحية. والمستقبل كفيل بتزكية هذا الاعتزاز الطبيعي من طرف قارتنا».
وسيشكل هذا اليوم أيضا فرصة للتذكير بتنوع الثقافة المغربية التي كرسها الدستور، وكذا روابطها مع الثقافات الأخرى في القارة، مما يلعب دورا هاما في الوحدة الإفريقية.
ومن بين المتدخلين، أكاديميون مغاربة وخبراء من دول إفريقية أخرى في مختلف المجالات المتعلقة بالثقافة، وعلماء اجتماع وأنثروبولوجيا ومؤرخون وفاعلون في المجتمع المدني.