نظمت قنصلية المملكة بإسطنبول هذا الحدث بالتعاون مع المكتب الوطني المغربي للسياحة وبلدية إسطنبول الكبرى، بهدف إبراز الأهمية الثقافية والتاريخية لمشروب الشاي في كلا البلدين.
وشهد الحدث مشاركة عدد من ممثلي البعثات القنصلية الأجنبية بإسطنبول، والقطاعين العام والخاص من البلدين، إلى جانب مؤسسات المجتمع المدني والجاليات المغربية والعربية والإفريقية في تركيا.
تم تقديم التقاليد المغربية لتناول الشاي وتذوق الحلويات المغربية الأصيلة، بالإضافة إلى استعراض تاريخ ومميزات الشاي التركي.
أكد القنصل العام للمملكة بإسطنبول، المهدي الرامي، خلال كلمته الترحيبية، على أهمية مشروب الشاي كتراث ثقافي مشترك بين المغرب وتركيا، مشيرًا إلى أهمية الحفاظ على هذا التراث في كلا البلدين.
شهد الحدث أيضًا عروضًا للأزياء المغربية التقليدية ولوحات فنية من الخط المغربي، إلى جانب فقرات موسيقية تعبر عن التراث المغربي الشعبي.
وشهد الحدث مشاركة عدد من ممثلي البعثات القنصلية الأجنبية بإسطنبول، والقطاعين العام والخاص من البلدين، إلى جانب مؤسسات المجتمع المدني والجاليات المغربية والعربية والإفريقية في تركيا.
تم تقديم التقاليد المغربية لتناول الشاي وتذوق الحلويات المغربية الأصيلة، بالإضافة إلى استعراض تاريخ ومميزات الشاي التركي.
أكد القنصل العام للمملكة بإسطنبول، المهدي الرامي، خلال كلمته الترحيبية، على أهمية مشروب الشاي كتراث ثقافي مشترك بين المغرب وتركيا، مشيرًا إلى أهمية الحفاظ على هذا التراث في كلا البلدين.
شهد الحدث أيضًا عروضًا للأزياء المغربية التقليدية ولوحات فنية من الخط المغربي، إلى جانب فقرات موسيقية تعبر عن التراث المغربي الشعبي.