في الوقت الذي تستعد فيه للدخول لمدة عامين كثالث دولة إفريقية غير دائمة العضوية في مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة، إلى جانب موزمبيق وسيراليون، تحولت الجزائر فجأة، من خلال رئيسها عبد المجيد تبون، إلى مدافعة عن «الإصلاح العاجل» لمجلس الأمن. بطبيعة الحال، فإن النظام الجزائري، الذي لا يفكر إلا في قضيته