أثار وليد الركراكي، الناخب الوطني المغربي، جدلاً واسعاً بتدخله المتكرر في شؤون المنتخب الأولمبي خلال مشاركته في أولمبياد باريس 2024. فبعد ظهوره المتكرر على خط التماس وإعطائه تعليمات للاعبين، تساءل العديد من الجماهير عن دور المدرب الفعلي، طارق السكتيوي.
وتساءل رواد مواقع التواصل الاجتماعي عن سبب هذا التدخل المكثف من الركراكي، خاصة بعد الخسارة التي تعرض لها المنتخب الأولمبي أمام إسبانيا. هل هو دعم أم تدخل غير مبرر؟ هل يهدد هذا التدخل الانسجام داخل الفريق؟
الجدير بالذكر أن بعض الجماهير حملت الركراكي مسؤولية رحيل المدرب السابق عصام الشرعي، الذي حقق نتائج إيجابية مع المنتخب الأولمبي. فهل يكرر الركراكي نفس السيناريو مع السكتيوي؟