كتاب الرأي
مقال رأي ستبقى الدورة 35 لـ« الكان » عالقة بأذهان متتبعي كرة القدم الإفريقية بشكل عام والمغربية على الخصوص، لأن المغرب طبع هذه الدورة التي اختتمت الأحد 11 فبراير 2024 في كوتد ديفوار رغم أنه لم يتوج باللقب. كان حضور المغرب في ختام الدورة المذكورة متعدد الأبعاد، فرغم أن المنتخب الوطني غادر التظاهرة
أنا الآن في «البُراق»، ذلك القطار السريع، في طريقي إلى طنجة لحضور حفل تكريم أحد رواد الإعلام الصديق أحمد إفزازن، وذلك بمناسبة صدور كتابه «مهاجر إلى الصحافة». المركبة الثانية مليئة بالمسافرين، في وسطها جلس رجالٌ ونساء، يتحدثون بأصوات مرتفعة... لا يضحكون بل يقهقهون، مُحدثين ضجة لا تطاق... من حِلي
لأن التطرف أضحى ظاهرة عالمية وتحدي خطير يهدد السلم والأمن والاستقرار، وحيث إن الإرهاب لا دين له ولا وطن متسببا في الكثير من المآسي فضلا عن تصاعد ظاهرة الإسلاموفوبيا وتشويه العقيدة الإسلامية. وهو ما يستوجب على الدول الإسلامية التفكير عبر عمل جماعي ووفق منظور استراتيجي شامل للتصدي للإرهاب والتطرف. أو
صورة‭ ‬قاتمة‭ ‬تلك‭ ‬التي‭ ‬رسمتها "ترنسبارانسي‭ ‬المغرب" ‬حول‭ ‬تغول‭ ‬الفساد‭ ‬واستشرائه‭ ‬داخل‭ ‬مفاصل‭ ‬القطاع‭ ‬العام‭ ‬بالبلاد،‭ ‬داعية‭ ‬إلى‭ ‬التعجيل‭ ‬بتحيين‭ ‬وتفعيل‭ ‬الاستراتيجية‭ ‬الوطنية‭ ‬لمحاربته،‭ ‬والتعجيل‭ ‬بإصدار‭ ‬المنظومة‭ ‬القانونية‭ ‬المضمنة‭ ‬في‭ ‬دستور‭ ‬المملكة‭ ‬ضد‭
خلال زيارة عائليةلأمريكا في نهاية السنة، تابعت وسائل إعلامها وخاصة قنواتها التلفزية، في موضوع العدوان الإسرائيلي على غزةوسقوط آلافالشهداء... كانتالمفاجأةأنه في بلادالحريات،لايسمح للإحتجاج ضد إسرائيل معتبرين ذلك خطاً أحمر بل أكn من ذلك لاحظت السكوت أو تهميش الحديث عن أحداث غزة. استفقت هذا الصباح،
الذين لا يريدون دولة قوية منافسة في جنوب البحر المتوسط مثل مايرفضون دولا إسلامية قوية بجوارهم شرقا وغربا. الذين لا يريدون ان يتحول المغرب الى موقع لوجيستيكي استراتيجي خاصة لافريقيا بعد القرار الملكي المؤسس لذلك. الذين لم يرقهم أن يترأس المغرب لجنة حقوق الإنسان التابعة للأمم المتحدة في انتخاب
غالبا مانرمز بالحرف اكس x إلى مانجهله،كما اننا تعودنا أن نؤوب له لاجتراح المعادلات الرياضية رفقة صنويه y و z ، لكنه الآن قد صار ذا استعمال وبعد آخرين بعد ان اقتحم علينا عالم الصحة، ليعني للبشرية هذه المرة وباءا قادما إليها لامناص لها منه.... وباء لاتتبينه، لكنها تعرف يقين المعرفة انه يكمن متربصا
إننا حاليا في عصر التناقصات بالجملة و التقسيط آليات متطورة و عقول متخلفة و النتيجة سخافات أكثر مما يخطر على بال أحد... فقر العامة المذقع و غنى النخبة الفاحش.. غزو الفضاء مقابل شعوب تعاني الجهل و المرض.. و في زمن حقوق الإنسان تتطورت همجية الحروب بأسلحة الدمار الشامل في الفتك بالضحايا العزل و إسقاط
تأبى رسائل جلالة الملك إلا أن تكون سباقة لمعالجة القضايا التي يضيق بها صدر المغاربة، ومن ضمن ذلك رسالته البليغة البارحة إلى البرلمان بمناسبة الذكرى الستين لتأسيسه. لم تكن هذه الرسالة ذات لغة خشبية، ولارسالة تغن بالديمقراطية وبفضائلها، بل جاءت سردا مكثفا  لما راكمه المغرب لبلوغ الديمقراطية من
أضحى المغرب في العقد الأخير في قلب ظاهرة التحولات المناخية المسجلة على أكثر من مؤشر (قلة و عدم انتظام التساقطات /ارتفاع درجة الحرارة و تمدد الفصول الجافة) في تقديركم كمهتم بالشأن البيئي هل يتعلق الامر بظاهرة طبيعية محلية ام بتغيير جدري في منظومة الطقس و المناخ؟ و ماهي المعايير العلمية المحددة
1 2 3 4 5 » ... 27




القائمة الجانبية الثابتة عند اليمين





Buy cheap website traffic