مختصرات آخر الأخبار

​التعديل الجيني: هل يمكن أن يصبح شائعًا؟




في عام 2018، أثار العالم الصيني "هي جيانكوي" جدلًا عالميًا عندما أعلن عن ولادة طفلتين معدلتين جينيًا. هذه الخطوة، التي استخدمت تقنية CRISPR لتعديل الحمض النووي، فتحت الباب أمام نقاشات أخلاقية وعلمية واسعة.

اليوم، يدعو "هي جيانكوي" إلى تعميم تقنية التعديل الجيني، مشيرًا إلى إمكانياتها في علاج الأمراض الوراثية وتحسين صحة الإنسان. ومع ذلك، فإن هذه الدعوة تواجه مقاومة شديدة بسبب المخاوف الأخلاقية، مثل تأثيرها على الأجيال القادمة وإمكانية استخدامها لأغراض غير أخلاقية كتحسين الصفات البشرية.

التعديل الجيني قد يكون ثورة في الطب، ولكنه يتطلب تنظيمًا صارمًا لضمان استخدامه بشكل مسؤول.

سارة البوفي كاتبة وصحفية بالمؤسسة الإعلامية الرسالة… إعرف المزيد حول هذا الكاتب



الخميس 27 مارس 2025
في نفس الركن