ورغم هذه الكميات الكبيرة، تشير التقارير إلى أن مخزون القمح في المغرب لا يزال مرتفعًا، مما يطرح تساؤلات حول إدارة هذه الموارد وأثرها على السوق المحلية. من جهة أخرى، يعكس هذا الاستيراد استمرار اعتماد المغرب على الأسواق الخارجية لتلبية احتياجاته الغذائية، خاصة في ظل التحديات المناخية التي تؤثر على الإنتاج المحلي.
مختصرات اقتصاديات
300 ألف طن من القمح الفرنسي في طريقها إلى المغرب رغم ارتفاع المخزون
تستعد فرنسا لتصدير حوالي 300 ألف طن من القمح المخصص للطحن والأعلاف إلى المغرب خلال شهر مارس 2025، وفقًا لتقارير وكالة "رويترز". تأتي هذه الشحنة في وقت تشهد فيه الأسواق العالمية انخفاضًا في أسعار القمح، ما يعزز فرص استيراده بأسعار تنافسية.
سارة البوفي كاتبة وصحفية بالمؤسسة الإعلامية الرسالة… إعرف المزيد حول هذا الكاتب
الأربعاء 12 مارس 2025
في نفس الركن
{{#item}}
{{/item}}
{{/items}}