وأشارت يومية "الصباح"، في عددها الصادر في 9 يوليوز 2024، إلى أن الموقوف صرح بأن الضحية انتحرت برمي نفسها من الطابق الثالث بعد خلاف معها. لكن خلال التحقيقات الأولية، تبين وجود بقع دم في الشقة، مما يشير إلى إمكانية تعرضها للقتل قبل أن يتم التخلص من جثتها.
وفي تفاصيل أخرى، فإن الضحية كانت موضوعة لتحقيق سابق بعد وفاة زوجها بظروف غامضة في الشارع، حيث كانت تعيش معه حياة التشرد بسبب سلوكاتهما وإدمانهما على الخمر. كما تم اعتقال شخصين للاشتباه في ضلوعهما في وفاة الزوج في ذلك الوقت.
وحسب التحقيقات الأولية، فإن الضحية قضت ليلة مع الشقيقين ومالك الشقة، وحدث خلاف بينهما تطور إلى عراك جسدي، مما دفع مالك الشقة للتصرف بالعنف تجاهها، ما أدى إلى نزيف دموي كبير. وبينما كان مالك الشقة خارجًا لشراء السجائر، قامت الضحية برمي نفسها من الطابق الثالث، حسب ادعائه.
تم نقل جثة الضحية إلى مصلحة الطب الشرعي لإجراء التشريح، في انتظار التقرير النهائي الذي سيكشف ما إذا كانت الوفاة ناتجة عن انتحار أو جريمة قتل. الشرطة مستمرة في جهودها لاعتقال الشقيقين لاستكمال التحقيقات وكشف الحقيقة الكاملة خلف هذه الحادثة الغامضة.
وفي تفاصيل أخرى، فإن الضحية كانت موضوعة لتحقيق سابق بعد وفاة زوجها بظروف غامضة في الشارع، حيث كانت تعيش معه حياة التشرد بسبب سلوكاتهما وإدمانهما على الخمر. كما تم اعتقال شخصين للاشتباه في ضلوعهما في وفاة الزوج في ذلك الوقت.
وحسب التحقيقات الأولية، فإن الضحية قضت ليلة مع الشقيقين ومالك الشقة، وحدث خلاف بينهما تطور إلى عراك جسدي، مما دفع مالك الشقة للتصرف بالعنف تجاهها، ما أدى إلى نزيف دموي كبير. وبينما كان مالك الشقة خارجًا لشراء السجائر، قامت الضحية برمي نفسها من الطابق الثالث، حسب ادعائه.
تم نقل جثة الضحية إلى مصلحة الطب الشرعي لإجراء التشريح، في انتظار التقرير النهائي الذي سيكشف ما إذا كانت الوفاة ناتجة عن انتحار أو جريمة قتل. الشرطة مستمرة في جهودها لاعتقال الشقيقين لاستكمال التحقيقات وكشف الحقيقة الكاملة خلف هذه الحادثة الغامضة.