وأشار بوريطة إلى الأضرار البشرية والتهديدات الأمنية الناجمة عن العدوان الإسرائيلي، مؤكدًا أن الإجتماع الوزاري العربي-الصيني يعد فرصة لدعم حل الدولتين وتقديم المساعدة للفلسطينيين. كما أشاد بالدول الأوروبية التي اعترفت بدولة فلسطين ودعمت إقامة دولة فلسطينية على حدود عام 1967 مع القدس الشريف كعاصمة.
وفي هذا السياق، أكد وزير الشؤون الخارجية أن الصين، نظرًا لمكانتها الوازنة في المنظومة الدولية وسياستها المتزنة والداعمة للقضايا العربية، تعتبر شريكًا موثوقًا قادرًا على أداء دور بناء للمساعدة في التوصل إلى تسوية عادلة للقضية الفلسطينية وفقًا لحل الدولتين.
وأشاد الوزير بالخطوة الهامة التي قامت بها بعض الدول الأوروبية مؤخرًا بالاعتراف بدولة فلسطين، معتبرًا ذلك تحركًا مهمًا نحو حل الدولتين كإطار لا مفر منه لتحقيق سلام دائم وشامل، من خلال إقامة دولة فلسطينية على حدود عام 1967، وبالقدس الشريف عاصمة لها.
وفي هذا السياق، أكد وزير الشؤون الخارجية أن الصين، نظرًا لمكانتها الوازنة في المنظومة الدولية وسياستها المتزنة والداعمة للقضايا العربية، تعتبر شريكًا موثوقًا قادرًا على أداء دور بناء للمساعدة في التوصل إلى تسوية عادلة للقضية الفلسطينية وفقًا لحل الدولتين.
وأشاد الوزير بالخطوة الهامة التي قامت بها بعض الدول الأوروبية مؤخرًا بالاعتراف بدولة فلسطين، معتبرًا ذلك تحركًا مهمًا نحو حل الدولتين كإطار لا مفر منه لتحقيق سلام دائم وشامل، من خلال إقامة دولة فلسطينية على حدود عام 1967، وبالقدس الشريف عاصمة لها.