تواصل وزارة الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج متابعة وضعية المواطنين المغاربة المحتجزين في ميانمار من قبل عصابات وشبكات إجرامية.وأكدت الوزارة أنها على اتصال دائم مع السلطات في تايلاند وميانمار لضمان سلامة المواطنين المغاربة وإطلاق سراحهم في أقرب وقت ممكن.
وأوضحت الوزارة أن الضحايا تم تجنيدهم من قبل "شركات" تعمل على جانبي الحدود بين ميانمار وتايلاند، وتمارس الاحتيال والنصب على الإنترنت. وقالت الوزارة إن هذه الشركات تغري الضحايا بعروض عمل وهمية في التجارة الإلكترونية مع عروض عمل مربحة تشمل تذاكر الطائرة وتكاليف الإقامة.
وبمجرد وصول الضحايا إلى ميانمار، يتم احتجازهم من قبل هذه العصابات وشبكات الإجرامية وإجبارهم على العمل في عمليات احتيال ونصب.وأشارت الوزارة إلى أن هناك 14 مواطنا مغربيا تقطعت بهم السبل في هذه المنطقة، وأن بعضهم تمكن من مغادرة مراكز الاحتجاز بعد دفعهم للفدية.
وأوضحت الوزارة أن الضحايا تم تجنيدهم من قبل "شركات" تعمل على جانبي الحدود بين ميانمار وتايلاند، وتمارس الاحتيال والنصب على الإنترنت. وقالت الوزارة إن هذه الشركات تغري الضحايا بعروض عمل وهمية في التجارة الإلكترونية مع عروض عمل مربحة تشمل تذاكر الطائرة وتكاليف الإقامة.
وبمجرد وصول الضحايا إلى ميانمار، يتم احتجازهم من قبل هذه العصابات وشبكات الإجرامية وإجبارهم على العمل في عمليات احتيال ونصب.وأشارت الوزارة إلى أن هناك 14 مواطنا مغربيا تقطعت بهم السبل في هذه المنطقة، وأن بعضهم تمكن من مغادرة مراكز الاحتجاز بعد دفعهم للفدية.