علي تونسي
أولا : المنتخب المغربي مكون من ناخب وطني مغربي ولد و نشأ في فرنسا و لاعبين مغاربة جلهم ولدوا و نشأوا في دول المهجر و خبروا لعبة كرة القدم في أندية أوروبية ، قاسمهم المشترك حبهم البين و الشفاف لوطنهم الأصل المغرب مصدر إلهامهم و قوتهم و فوزهم على أعتى المنتخبات العالمية و أقواها .
ثانيا : المنتخب الفرنسي مكون من لاعبين فرنسيين أكثرهم ذوي أصول إفريقية ولدوا و نشأوا في فرنسا لكن الذي جعل منهم منتخبا قويا و بطلا عالميا هي الظروف المادية و المعنوية و التقنيات العالية التي وفرتها إدارة الدولة الفرنسية و إرادتها الاستراتيجية الصلبة في الاستثمار الرياضي و البشري .
ثالثا : إن مباراة المغرب / فرنسا هي في واقع الأشياء و الانتماء الجغرافي مباراة إفريقية / إفريقية و الفائز فيها أقدام إفريقية بإدارة فرنسية رائدة و ناجحة .
و ختاما لا يسعنا إلا المزيد من الاحتفال و تهنئة المغارببة ملكا و شعبا و جامعة ملكية لكرة القدم و دولة قطر البلد المنظم و الجمهور المغربي و كافة الشعوب و الدول العربية و الإفريقية و الإسلامية على وتشجيعهم للمنتخب المغربي و الناخب الوطني وليد الركراكي و اللاعبين الأبطال المغاربة على ما أبانوه من قوة و فنية عالية و إصرار و صمود من أجل رفع العلم المغربي عاليا بين الأمم بوصولهم للمربع الذهبي ، و في نفس الوقت نهنئ المنتخب الفرنسي على اافوز و خوضه مباراة شيقة مع المنتخب المغربي و كذا كل المنتخبات على مشاركتهم المشرفة و ما قدموه من عروض رائعة .
و تبقى الكأس العالمية في دورة قطر 2022 ذات لون مغربي بما حققه المنتخب المغربي من شهرة عالمية لا تنسى سادت كل بقاع المعمور بما أصبح يمثله على المستوى الرمزي و الرياضي موحدا للشعوب و الدول العربية و الإفريقية و الإسلامية...
ثانيا : المنتخب الفرنسي مكون من لاعبين فرنسيين أكثرهم ذوي أصول إفريقية ولدوا و نشأوا في فرنسا لكن الذي جعل منهم منتخبا قويا و بطلا عالميا هي الظروف المادية و المعنوية و التقنيات العالية التي وفرتها إدارة الدولة الفرنسية و إرادتها الاستراتيجية الصلبة في الاستثمار الرياضي و البشري .
ثالثا : إن مباراة المغرب / فرنسا هي في واقع الأشياء و الانتماء الجغرافي مباراة إفريقية / إفريقية و الفائز فيها أقدام إفريقية بإدارة فرنسية رائدة و ناجحة .
و ختاما لا يسعنا إلا المزيد من الاحتفال و تهنئة المغارببة ملكا و شعبا و جامعة ملكية لكرة القدم و دولة قطر البلد المنظم و الجمهور المغربي و كافة الشعوب و الدول العربية و الإفريقية و الإسلامية على وتشجيعهم للمنتخب المغربي و الناخب الوطني وليد الركراكي و اللاعبين الأبطال المغاربة على ما أبانوه من قوة و فنية عالية و إصرار و صمود من أجل رفع العلم المغربي عاليا بين الأمم بوصولهم للمربع الذهبي ، و في نفس الوقت نهنئ المنتخب الفرنسي على اافوز و خوضه مباراة شيقة مع المنتخب المغربي و كذا كل المنتخبات على مشاركتهم المشرفة و ما قدموه من عروض رائعة .
و تبقى الكأس العالمية في دورة قطر 2022 ذات لون مغربي بما حققه المنتخب المغربي من شهرة عالمية لا تنسى سادت كل بقاع المعمور بما أصبح يمثله على المستوى الرمزي و الرياضي موحدا للشعوب و الدول العربية و الإفريقية و الإسلامية...