هذه الوثيفة التي وقع عليها كل من رئيس البنك الدولي، أجاي بانغا، والمديرة العامة لصندوق النقد الدولي، كريستالينا غورغييفا، ووزيرة الاقتصاد والمالية، نادية فتاح، ووالي بنك المغرب، عبد اللطيف الجواهري، تعتبر إطارا عاما للمساعدة في تسخير قوة تعددية الأطراف في خدمة الجميع، يتعلق بإنعاش النمو المستدام الشامل للجميع”، و”تعزيز الصمود”، و”دعم الإصلاحات التحولية”، وكذا “تعزيز منظومة التعاون العالمي وتحديثها”.
وأكد الموقعون على أنه في الوقت الذي يحتشد فيه المجتمع العالمي في مراكش، وجب علينا الوقوف صفا واحدا متحدين على هدف حماية رخائنا المستقبلي والقضاء على الفقر المدقع، لافتين إلى أن آفاق النمو العالمي بلغت على المدى المتوسط أدنى مستوياتها منذ عقود.
في هذ اللقاء، ذكّر الموقعون الأربعة في البيان المشترك بالقول :"أصبحنا أكثر إدراكا لأهم المخاطر والقوى المسببة للاضطرابات في الاقتصاد العالمي، حيث تتفاقم التهديدات الوجودية الناجمة عن تغير المناخ، والفروق المتنامية في مستويات الدخل والفرص، والتوترات الجيو-سياسية”.
دون ان يغفلوا الاشارة الى التحول الرقمي السريع وغيره من التحولات التكنولوجية تنشأ عنها تحديات جديدة وفرص أيضا”، مبرزين أنه “ينبغي لجميع البلدان اللحاق بهذا الركب”.
واختتم البيان بالتذكير إلى أن اجتماعات مراكش 2023 تمثل دعوة إلى تعزيز مساعي التعاون العالمي في مواجهة التحديات المشتركة، حتى يتسنى لنا بناء الصلابة وزيادة الفرص من أجل مستقبل أفضل.
وأكد الموقعون على أنه في الوقت الذي يحتشد فيه المجتمع العالمي في مراكش، وجب علينا الوقوف صفا واحدا متحدين على هدف حماية رخائنا المستقبلي والقضاء على الفقر المدقع، لافتين إلى أن آفاق النمو العالمي بلغت على المدى المتوسط أدنى مستوياتها منذ عقود.
في هذ اللقاء، ذكّر الموقعون الأربعة في البيان المشترك بالقول :"أصبحنا أكثر إدراكا لأهم المخاطر والقوى المسببة للاضطرابات في الاقتصاد العالمي، حيث تتفاقم التهديدات الوجودية الناجمة عن تغير المناخ، والفروق المتنامية في مستويات الدخل والفرص، والتوترات الجيو-سياسية”.
دون ان يغفلوا الاشارة الى التحول الرقمي السريع وغيره من التحولات التكنولوجية تنشأ عنها تحديات جديدة وفرص أيضا”، مبرزين أنه “ينبغي لجميع البلدان اللحاق بهذا الركب”.
واختتم البيان بالتذكير إلى أن اجتماعات مراكش 2023 تمثل دعوة إلى تعزيز مساعي التعاون العالمي في مواجهة التحديات المشتركة، حتى يتسنى لنا بناء الصلابة وزيادة الفرص من أجل مستقبل أفضل.