أوضح المنتصر فيتصريح له، أن قلة العرض في الأسواق تسببت في ارتفاع ثمن الدواجن، وبات ثمنها يتراوح ما بين 20 و22 درهما لليكلوغرام الواحد، وذلك بعد منع السلطات المختصة في فبراير 2022 المربيين من استيراد أمهات الدجاج من إسبانيا، بعد أن تفشت بها انفلونزا شديدة الضراوة، في حين يصل ثمنها في المزرعة ما بين 16 و17 درهما.
وأضاف المتحدث ذاته أن منع استيراد الأمهات انتعكس سلبا على الإنتاج، وتسبب في قلة العرض، إلى جانب غلاء أسعار الأعلاف المركبة التي تدخل في تغذية الدواجن، والتي ما زال ثمنها مرتفعا، وهو ما دفع الكسابة إلى عدم المغامرة في استبقاء أمهات الدجاج مدة أطول، حتى لا ترتفع تكلفة الإنتاج وتتقل كاهلهم.
وأكد المنتصر، في تصريحه، أن أسعار الدواجن البيضاء ستعرف انخفاضا ملموسا بعد أقل من شهر، وستعود إلى الثمن الذي تعود عليه المستهلك المغربي.
أما بخصوص الديك الرومي، فذكر رئيس الجمعية بأن ثمنه مستقر منذ حوالي شهر، وأن لا اختلاف كبير بين العرض والطلب.
وأضاف المتحدث ذاته أن منع استيراد الأمهات انتعكس سلبا على الإنتاج، وتسبب في قلة العرض، إلى جانب غلاء أسعار الأعلاف المركبة التي تدخل في تغذية الدواجن، والتي ما زال ثمنها مرتفعا، وهو ما دفع الكسابة إلى عدم المغامرة في استبقاء أمهات الدجاج مدة أطول، حتى لا ترتفع تكلفة الإنتاج وتتقل كاهلهم.
وأكد المنتصر، في تصريحه، أن أسعار الدواجن البيضاء ستعرف انخفاضا ملموسا بعد أقل من شهر، وستعود إلى الثمن الذي تعود عليه المستهلك المغربي.
أما بخصوص الديك الرومي، فذكر رئيس الجمعية بأن ثمنه مستقر منذ حوالي شهر، وأن لا اختلاف كبير بين العرض والطلب.