جاء ذلك في جواب لوزير الداخلية على سؤال كتابي للمجموعة النيابية للعدالة والتنمية حول إغلاق الحمامات لمدة ثلاثة أيام في الأسبوع"، حيث أبرز لفتيت الإجراءات المتخذة لمواجهة الإجهاد المائي همت مجموعة من القطاعات، والأنشطة "الفلاحة، الصناعة والخدمات" المعروفة باستهلاكها المفرط للماء.
وأضاف أن هذه الإجراءات مكنت من ترسيخ الوعي لدى المواطنات، والمواطنين بأهمية الماء، وضرورة التعامل مع هذه المادة الحيوية بعقلانية، ومسؤولية، علما أنه بالرغم من المدة القصيرة التي مرت على تنزيل هذه الإجراءات، فإنها ساهمت في ترشيد استهلاك الماء بنسبة لا بأس بها.
وبخصوص قرار إغلاق الحمامات لمدة ثلاثة أيام في الأسبوع، الذي تم اتخاذه للتخفيف من الإجهاد المائي، ولعقلنة استهلاك الماء، فقد شمل جميع الحمامات، سواء منها التقليدية، أو العصرية، دون أي تمييز بينها، كما أن الأيام المحددة، لا تعرف عادة فيها هذه المرافق إقبالا واسعا مثل باقي أيام الأسبوع.
وزاد قائلا:" وبالنظر للتحسن النسبي للوضعية المائية جراء التساقطات المطرية التي عرفتها محموعة من المناطق في المغرب في الآونة الأخيرة، وأخذا بعين الاعتبار الأوضاع الاجتماعية للعاملين في القطاع، تم الدعوة إلى تكييف قرار الإغلاق مع الوضعية المائية للمنطقة.
وأضاف أن هذه الإجراءات مكنت من ترسيخ الوعي لدى المواطنات، والمواطنين بأهمية الماء، وضرورة التعامل مع هذه المادة الحيوية بعقلانية، ومسؤولية، علما أنه بالرغم من المدة القصيرة التي مرت على تنزيل هذه الإجراءات، فإنها ساهمت في ترشيد استهلاك الماء بنسبة لا بأس بها.
وبخصوص قرار إغلاق الحمامات لمدة ثلاثة أيام في الأسبوع، الذي تم اتخاذه للتخفيف من الإجهاد المائي، ولعقلنة استهلاك الماء، فقد شمل جميع الحمامات، سواء منها التقليدية، أو العصرية، دون أي تمييز بينها، كما أن الأيام المحددة، لا تعرف عادة فيها هذه المرافق إقبالا واسعا مثل باقي أيام الأسبوع.
وزاد قائلا:" وبالنظر للتحسن النسبي للوضعية المائية جراء التساقطات المطرية التي عرفتها محموعة من المناطق في المغرب في الآونة الأخيرة، وأخذا بعين الاعتبار الأوضاع الاجتماعية للعاملين في القطاع، تم الدعوة إلى تكييف قرار الإغلاق مع الوضعية المائية للمنطقة.