ووفقًا لكلمة المترجم، يعد هذا الكتاب اختراقًا جديدًا في مجال النقد الأدبي العالمي، حيث يستكشف الرواية الإفريقية من منظور جديد، مما يضيف إثراءً علميًا وأكاديميًا للمكتبة العربية. يقدم المؤلف تاريخًا محكمًا للرواية الإفريقية يجمع بين التقاليد والحداثة، ويسلط الضوء على مختلف التيارات الأدبية والأجيال من الروائيين الإفريقيين.
ويركز الكتاب، بمنهجية نقدية محددة، على العديد من القضايا الثقافية والسياسية والفلسفية التي تطرحها الرواية الإفريقية، مثل التعددية اللغوية والعرقية والهوية، وتأثير الاستعمار وما بعده على الأدب الإفريقي.
ويرى الأكاديمي والناقد صديق محمد جوهر أن الأدب الإفريقي يُعَدّ أدبًا عالميًا مصغّرًا، حيث يجمع بين كتابات مئات الكتاب والكاتبات، بمختلف اللغات والثقافات، سواء من يكتبون في إفريقيا باللغات الاستعمارية أو باللغات المحلية وتُترجم أعمالهم إلى اللغات العالمية، مما يجعل الأدب الإفريقي محط اهتمام عالمي.
ويركز الكتاب، بمنهجية نقدية محددة، على العديد من القضايا الثقافية والسياسية والفلسفية التي تطرحها الرواية الإفريقية، مثل التعددية اللغوية والعرقية والهوية، وتأثير الاستعمار وما بعده على الأدب الإفريقي.
ويرى الأكاديمي والناقد صديق محمد جوهر أن الأدب الإفريقي يُعَدّ أدبًا عالميًا مصغّرًا، حيث يجمع بين كتابات مئات الكتاب والكاتبات، بمختلف اللغات والثقافات، سواء من يكتبون في إفريقيا باللغات الاستعمارية أو باللغات المحلية وتُترجم أعمالهم إلى اللغات العالمية، مما يجعل الأدب الإفريقي محط اهتمام عالمي.