وفي معرض جوابه على سؤال محوري حول”تزويد المناطق المتضررة من الزلزال بالماء الصالح للشرب”، أوضح بركة أنه تم العثور على عيون يصل صبيبها إلى 1300 لتر في الثانية تم الشروع في معالجتها، وهو ما يمكن من استعمالها لضمان الماء الصالح للشرب للدواوير المجاورة، مضيفا أنه “سيتم حفر أثقاب مائية أخرى لإيجاد مصادر جديدة للمياه” .
وأكد وزير التجهيز والماء، خلال جلسة الأسئلة الشفوية بمجلس النواب أن الوزارة عبأت كافة الوسائل البشرية واللوجستية لتزويد المناطق المتضررة من زلزال الحوز بالمياه الصالحة للشرب، مبرزا أن الوزارة تدخلت بالتنسيق مع وزارة الداخلية والقوات المسلحة الملكية والسلطات العمومية منذ اللحظات الأولى بعد الزلزال لفك العزلة عن المناطق المتضررة وتقديم المساعدة للسكان المتضررين .
ولفت المسؤول الحكومي إلى أن الوزارة قامت بالتعبئة الفورية بجميع وسائلها في هذا الإطار، أولا من خلال نقل المياه عبر الشاحنات الصهريجية، وثانيا من خلال إعادة بناء القناطر التابعة للمكتب الوطني للماء الصالح للشرب لإيصال المياه إلى المناطق المتضررة، مشيرا إلى أن هذه الإجراءات تندرج في إطار المرحلة الاولى من البرنامج الاستعجالي للإيواء وإعادة الإعمار في المناطق المنكوبة جراء الزلزال .
وكشف وزير التجهيز أنه تم فتح 460 كيلومترا من الطرق المصنفة و470 كيلومترا أخرى من المسالك القروية، ليتم في ظرف ثلاثة أيام فتح 92 في المائة من هذه الطرقات، مما ساعد كثيرا على تسهيل تدخلات فرق الانقاذ والإغاثة والوحدات الطبية، وكذا إيصال المساعدات للساكنة المتضررة .
وأشار بركة إلى أن الوزارة قامت بفك العزلة عن الساكنة القروية، بنسبة 92 في المائة، مؤكدا أن الحكومة تشتغل وفق مقاربة استباقية لتأمين توسعة الطرقات، خاصة وأن فصل الشتاء والثلوج على الأبواب، مما يفرض بقاء الطرقات مفتوحة وغير مقطوعة، موضحا أن برنامج العمل المستقبلي سيعمل على تقوية الطرقات وبنيات تحتية أساسية، وتحقيق التنمية السوسيو اقتصادية بالمناطق المتضررة جراء الزلزال .
وأكد وزير التجهيز والماء، خلال جلسة الأسئلة الشفوية بمجلس النواب أن الوزارة عبأت كافة الوسائل البشرية واللوجستية لتزويد المناطق المتضررة من زلزال الحوز بالمياه الصالحة للشرب، مبرزا أن الوزارة تدخلت بالتنسيق مع وزارة الداخلية والقوات المسلحة الملكية والسلطات العمومية منذ اللحظات الأولى بعد الزلزال لفك العزلة عن المناطق المتضررة وتقديم المساعدة للسكان المتضررين .
ولفت المسؤول الحكومي إلى أن الوزارة قامت بالتعبئة الفورية بجميع وسائلها في هذا الإطار، أولا من خلال نقل المياه عبر الشاحنات الصهريجية، وثانيا من خلال إعادة بناء القناطر التابعة للمكتب الوطني للماء الصالح للشرب لإيصال المياه إلى المناطق المتضررة، مشيرا إلى أن هذه الإجراءات تندرج في إطار المرحلة الاولى من البرنامج الاستعجالي للإيواء وإعادة الإعمار في المناطق المنكوبة جراء الزلزال .
وكشف وزير التجهيز أنه تم فتح 460 كيلومترا من الطرق المصنفة و470 كيلومترا أخرى من المسالك القروية، ليتم في ظرف ثلاثة أيام فتح 92 في المائة من هذه الطرقات، مما ساعد كثيرا على تسهيل تدخلات فرق الانقاذ والإغاثة والوحدات الطبية، وكذا إيصال المساعدات للساكنة المتضررة .
وأشار بركة إلى أن الوزارة قامت بفك العزلة عن الساكنة القروية، بنسبة 92 في المائة، مؤكدا أن الحكومة تشتغل وفق مقاربة استباقية لتأمين توسعة الطرقات، خاصة وأن فصل الشتاء والثلوج على الأبواب، مما يفرض بقاء الطرقات مفتوحة وغير مقطوعة، موضحا أن برنامج العمل المستقبلي سيعمل على تقوية الطرقات وبنيات تحتية أساسية، وتحقيق التنمية السوسيو اقتصادية بالمناطق المتضررة جراء الزلزال .