تؤكد الجامعة الوطنية للكشفية المغربية، من خلال المؤتمر الوطني الكشفي الرابع عشر، على دورها التاريخي والمبدئي في توحيد الحركة الكشفية بالمغرب. تحت قيادة صاحب السمو الملكي الأمير الجليل مولاي رشيد، رئيس الجامعة، تسعى الجامعة إلى تعزيز مكانتها كإطار رسمي وموحد لتمثيل كافة الجمعيات الكشفية بالمملكة.
منذ تأسيسها في عام 1958، ظلت الجامعة وفية لمبدأ "الكشفية للجميع"، حيث عملت على أن تكون فاعلًا تربويًا أساسيًا في المجتمع. وقد أبدت الجامعة انفتاحها الكامل على الجمعيات الكشفية الجادة، واتخذت خطوات ملموسة لتعزيز التواصل والتقارب معها، بهدف تجميع الجهود تحت مظلة وطنية جامعة.
تدعو الجامعة اليوم كافة الجمعيات الكشفية إلى الانضمام إلى صفوفها، للاستفادة من الدعم المؤسسي والانخراط في مشروع طموح يهدف إلى الارتقاء بجودة العمل الكشفي في مختلف أنحاء المملكة. وقد تم توفير إطار قانوني مرن يسمح للجمعيات الراغبة في الانضمام بالاندماج في مكونات الحركة الكشفية الوطنية، مع الالتزام بالمبادئ الأساسية للكشفية.
الانضمام إلى الجامعة الوطنية للكشفية المغربية يمثل انخراطًا في مشروع استراتيجي وطني لبناء حركة كشفية موحدة، قادرة على مواجهة التحديات التي تواجه الطفولة والشباب، وترسيخ قيم المواطنة والتربية على المسؤولية والعمل التطوعي. وتؤكد الجامعة استعدادها الكامل لمواصلة هذا المسار لتحقيق الوحدة الكشفية الشاملة، مجددة دعوتها لكافة الجمعيات الكشفية الجادة التي تشاركها الرؤية والالتزام بالمبادئ الكشفية العالمية للانضمام إلى هذا المشروع الوطني، والمساهمة في بناء حركة كشفية موحدة، قوية ومؤثرة.
منذ تأسيسها في عام 1958، ظلت الجامعة وفية لمبدأ "الكشفية للجميع"، حيث عملت على أن تكون فاعلًا تربويًا أساسيًا في المجتمع. وقد أبدت الجامعة انفتاحها الكامل على الجمعيات الكشفية الجادة، واتخذت خطوات ملموسة لتعزيز التواصل والتقارب معها، بهدف تجميع الجهود تحت مظلة وطنية جامعة.
تدعو الجامعة اليوم كافة الجمعيات الكشفية إلى الانضمام إلى صفوفها، للاستفادة من الدعم المؤسسي والانخراط في مشروع طموح يهدف إلى الارتقاء بجودة العمل الكشفي في مختلف أنحاء المملكة. وقد تم توفير إطار قانوني مرن يسمح للجمعيات الراغبة في الانضمام بالاندماج في مكونات الحركة الكشفية الوطنية، مع الالتزام بالمبادئ الأساسية للكشفية.
الانضمام إلى الجامعة الوطنية للكشفية المغربية يمثل انخراطًا في مشروع استراتيجي وطني لبناء حركة كشفية موحدة، قادرة على مواجهة التحديات التي تواجه الطفولة والشباب، وترسيخ قيم المواطنة والتربية على المسؤولية والعمل التطوعي. وتؤكد الجامعة استعدادها الكامل لمواصلة هذا المسار لتحقيق الوحدة الكشفية الشاملة، مجددة دعوتها لكافة الجمعيات الكشفية الجادة التي تشاركها الرؤية والالتزام بالمبادئ الكشفية العالمية للانضمام إلى هذا المشروع الوطني، والمساهمة في بناء حركة كشفية موحدة، قوية ومؤثرة.