وفي افتتاحية الدورة الـ25 للمهرجان، قالت نايلة التازي مديرة المهرجان، أن “هذا الحدث الذي لا مثيل له، قد تجاوز ومنذ بداياته الأولى حدود ما هو ترفيهي محض، ليصبح له وقع وتأثير كبيران على محيطه. فقد مكّن، من جهة، من إحياء وبعث مكوّن تراثي متجذر”.
واضافت قائلة لقد “أعطى المهرجان الدليل على أن الثقافة يمكن أن تكون رافعة لتنمية شاملة ومستدامة، بل ساهم، وبشكل ملحوظ في النهوض بوجهة الصويرة، وجعلها من بين أهم العواصم العالمية للموسيقى، وأحد رموز الثقافة المغربية والإفريقية على المستوى الدولي”.
وكشفت ذات المتحدثة انه: إعداد برنامج استثنائي بمناسبة دورة هذه السنة، مبرزة أن “أكثر من 400 فنان سيلهبون خلال ثلاثة أيام متتالية من الحفلات الكبرى، منصات المهرجان الموزعة على فضاءات المدينة العتيقة وشاطئ الصويرة. وكما جرت العادة، سيحرص المعلمون الكناويون وضيوفهم الموسيقيون، الذين سيتوافدون من مختلف بقاع العالم، على إبداع لحظات من المزج الموسيقي غير المسبوق، حفلات أضحت علامة وسمة مميزة لمهرجان الصويرة”.
وأبرزت أن هذا الكرسي الذي سيرى النور خلال السنة الجامعية 2025، يهدف إلى خلق فضاء للبحث وتعميق المعارف والمدارك حول ثقافة كناوة وجذورها ومفاهيمها ودلالاتها.
يشار إلى أن برمجة المهرجان هذه السنة تهدف إلى أن تكون رائدة وجريئة ومتناغمة وشاملة. ويتعلق الأمر بدعوة لعيش تجربة فريدة من نوعها، لا يمكن أن يبدعها إلا مهرجان كناوة وموسيقى العالم.
واضافت قائلة لقد “أعطى المهرجان الدليل على أن الثقافة يمكن أن تكون رافعة لتنمية شاملة ومستدامة، بل ساهم، وبشكل ملحوظ في النهوض بوجهة الصويرة، وجعلها من بين أهم العواصم العالمية للموسيقى، وأحد رموز الثقافة المغربية والإفريقية على المستوى الدولي”.
وكشفت ذات المتحدثة انه: إعداد برنامج استثنائي بمناسبة دورة هذه السنة، مبرزة أن “أكثر من 400 فنان سيلهبون خلال ثلاثة أيام متتالية من الحفلات الكبرى، منصات المهرجان الموزعة على فضاءات المدينة العتيقة وشاطئ الصويرة. وكما جرت العادة، سيحرص المعلمون الكناويون وضيوفهم الموسيقيون، الذين سيتوافدون من مختلف بقاع العالم، على إبداع لحظات من المزج الموسيقي غير المسبوق، حفلات أضحت علامة وسمة مميزة لمهرجان الصويرة”.
وأبرزت أن هذا الكرسي الذي سيرى النور خلال السنة الجامعية 2025، يهدف إلى خلق فضاء للبحث وتعميق المعارف والمدارك حول ثقافة كناوة وجذورها ومفاهيمها ودلالاتها.
يشار إلى أن برمجة المهرجان هذه السنة تهدف إلى أن تكون رائدة وجريئة ومتناغمة وشاملة. ويتعلق الأمر بدعوة لعيش تجربة فريدة من نوعها، لا يمكن أن يبدعها إلا مهرجان كناوة وموسيقى العالم.