وأصدرت المنظمة الأممية للتربية والعلوم والثقافة (اليونسكو)، المقرَّة في باريس، بيانًا يفيد بأن طنجة، المدينة المغربية الجميلة، والتي ستحتضن الحفل العالمي بمناسبة اليوم الدولي لموسيقى الجاز لعام 2024، وستكون رائدة الاحتفالات العالمية بهذه المناسبة.
وقد أعربت المديرة العامة لليونسكو، أودري أزولاي، وسفير اليونسكو للنوايا الحسنة، هيربي هانكوك، عن سرورهما بتكليف طنجة لتكون مضيفة لهذا الحدث العالمي، الذي يتم الاحتفال به في أكثر من 190 دولة حول العالم.
وقد وصفت أزولاي هذا الاختيار بأنه "خطوة تاريخية"، حيث أصبحت طنجة أول مدينة في إفريقيا تتصدر الاحتفالات باليوم الدولي لموسيقى الجاز، الذي يُعتبر أكبر وأعرق حدث عالمي مخصص لهذا النوع الموسيقي الرائع.
ومن المقرر أن تقام الاحتفالات في طنجة في الفترة من 27 إلى 30 أبريل، بتنظيم من وزارة الثقافة المغربية وجماعة طنجة، حيث ستسلط الضوء على تراث موسيقى الجاز في المدينة وروابطها الثقافية والفنية المتينة التي تربط المغرب وأوروبا وإفريقيا.
ومن المقرر أيضًا تنظيم أنشطة تربوية للتلاميذ من جميع الأعمار، تُسلط الضوء بشكل خاص على موسيقى الجاز المغربية التقليدية، مثل موسيقى "كناوة"، إلى جانب عقد ندوات حول تاريخ الموسيقى الجاز وتأثيرها في طنجة.
كما سيتم أيضا تنظيم الحفل العالمي الكبير في قصر الثقافة والفنون بطنجة، بالتزامن مع بثه عبر منصات التواصل الاجتماعي ومواقع الأمم المتحدة واليونسكو، ليتابعه ملايين الأشخاص حول العالم.
وستكون أسماء بارزة في عالم الموسيقى الجاز والبلوز حاضرة في طنجة وعبر شاشات التلفاز العالمية، فيما ستنظم العديد من المؤسسات والهيئات التعليمية والثقافية فعاليات متنوعة للاحتفال باليوم الدولي لموسيقى الجاز.
ومن جانبها، ستدعو اليونسكو المدارس والجامعات والمنظمات غير الحكومية في جميع أنحاء العالم للاحتفال باليوم الدولي لموسيقى الجاز، فيما ستقدم قاعات العروض والمراكز المجتمعية والمتنزهات والمكتبات والمتاحف والمطاعم والنوادي العديد من الأنشطة المتنوعة.
وقد أعربت المديرة العامة لليونسكو، أودري أزولاي، وسفير اليونسكو للنوايا الحسنة، هيربي هانكوك، عن سرورهما بتكليف طنجة لتكون مضيفة لهذا الحدث العالمي، الذي يتم الاحتفال به في أكثر من 190 دولة حول العالم.
وقد وصفت أزولاي هذا الاختيار بأنه "خطوة تاريخية"، حيث أصبحت طنجة أول مدينة في إفريقيا تتصدر الاحتفالات باليوم الدولي لموسيقى الجاز، الذي يُعتبر أكبر وأعرق حدث عالمي مخصص لهذا النوع الموسيقي الرائع.
ومن المقرر أن تقام الاحتفالات في طنجة في الفترة من 27 إلى 30 أبريل، بتنظيم من وزارة الثقافة المغربية وجماعة طنجة، حيث ستسلط الضوء على تراث موسيقى الجاز في المدينة وروابطها الثقافية والفنية المتينة التي تربط المغرب وأوروبا وإفريقيا.
ومن المقرر أيضًا تنظيم أنشطة تربوية للتلاميذ من جميع الأعمار، تُسلط الضوء بشكل خاص على موسيقى الجاز المغربية التقليدية، مثل موسيقى "كناوة"، إلى جانب عقد ندوات حول تاريخ الموسيقى الجاز وتأثيرها في طنجة.
كما سيتم أيضا تنظيم الحفل العالمي الكبير في قصر الثقافة والفنون بطنجة، بالتزامن مع بثه عبر منصات التواصل الاجتماعي ومواقع الأمم المتحدة واليونسكو، ليتابعه ملايين الأشخاص حول العالم.
وستكون أسماء بارزة في عالم الموسيقى الجاز والبلوز حاضرة في طنجة وعبر شاشات التلفاز العالمية، فيما ستنظم العديد من المؤسسات والهيئات التعليمية والثقافية فعاليات متنوعة للاحتفال باليوم الدولي لموسيقى الجاز.
ومن جانبها، ستدعو اليونسكو المدارس والجامعات والمنظمات غير الحكومية في جميع أنحاء العالم للاحتفال باليوم الدولي لموسيقى الجاز، فيما ستقدم قاعات العروض والمراكز المجتمعية والمتنزهات والمكتبات والمتاحف والمطاعم والنوادي العديد من الأنشطة المتنوعة.