اصيب مسؤولو الشركة أنفسهم بصدمة بعد مراجعة الحسابات المالية واكتشاف السرقة التي فاقت المليار سنتيم.
ووجهت أصابع الاتهام لمستخدمين بالشركة، خاصة بعد شيوع خبر فرار المستخدمين المتهمين بسرقة المبالغ المالية الكبيرة إلى تركيا، ما ينذر بتعثر إمكانية توقيفهما وفك ملابسات الواقعة غير المسبوقة بالشركة.
ودخلت مصالح الدرك الملكي، بعين عتيق، حيث يتواجد فرع الشركة الذي تعرض للسرقة، على خط الأبحاث بتنسيق مع المركز القضائي بسرية الدرك بتمارة والمصالح المختصة بالقيادتين المركزية والجهوية بالرباط، وذلك تحت إشراف النيابة العامة المختصة بالمحكمة الابتدائية بتمارة.
هذا، ولم يتم العثور لحد الساعة على المستخدمين المشتبه فيهما، اللذين بدا غيابهما مفاجئا عن العمل قبل أن يتبين ضلوعهما في سرقة الأموال من الوكالة التي شهدت حالة استنفار كبيرة، موازاة مع حلول فريق متخصص من سرية الدرك، مرفوقا بطاقم تقني، من أجل مباشرة الأبحاث تحت إشراف النيابة العامة.
ووجهت أصابع الاتهام لمستخدمين بالشركة، خاصة بعد شيوع خبر فرار المستخدمين المتهمين بسرقة المبالغ المالية الكبيرة إلى تركيا، ما ينذر بتعثر إمكانية توقيفهما وفك ملابسات الواقعة غير المسبوقة بالشركة.
ودخلت مصالح الدرك الملكي، بعين عتيق، حيث يتواجد فرع الشركة الذي تعرض للسرقة، على خط الأبحاث بتنسيق مع المركز القضائي بسرية الدرك بتمارة والمصالح المختصة بالقيادتين المركزية والجهوية بالرباط، وذلك تحت إشراف النيابة العامة المختصة بالمحكمة الابتدائية بتمارة.
هذا، ولم يتم العثور لحد الساعة على المستخدمين المشتبه فيهما، اللذين بدا غيابهما مفاجئا عن العمل قبل أن يتبين ضلوعهما في سرقة الأموال من الوكالة التي شهدت حالة استنفار كبيرة، موازاة مع حلول فريق متخصص من سرية الدرك، مرفوقا بطاقم تقني، من أجل مباشرة الأبحاث تحت إشراف النيابة العامة.