حضر هذا الحدث وفود من مختلف البلدان الشقيقة والصديقة وهم: السعودية، البحرين، جيبوتي، مصر، الأردن، ليبيا، موريتانيا، عمان، فلسطين، قطر، تونس، اتحاد جزر القمر، كوت ديفوار، الكونغو، إسبانيا، الغابون، مالي، السنغال، فرنسا واستراليا. كما تشرف بحضور هذان المؤتمران شخصيات بارزة مغربية من وزراء وكبار ضباط القيادة العليا للقوات المسلحة الملكية.
ويتمحور هذان المؤتمران حول موضوع رئيسي وهو: "التحديات الأساسية للطب العسكري في المستقبل"، واللذان سيعرفان مشاركة مجموعة متنوعة من الفاعلين في الرعاية الصحية العسكرية بما فيهم الأطباء والصيادلة وأطباء الأسنان والأطباء البيطريين والممرضين وتقنيي الصحة والإداريين والمهندسين.
ويمثل هذا الحدث فرصة قيمة لتبادل الخبرات واكتساب المعارف، وكذا لبدء مشاريع تعاون جديدة. ويثير التنوع الذي يميز ممارسة الطب العسكري التساؤل حول كيفية صقل مختلف المهارات والكفاءات وتكييفها مع الظروف المتغيرة، من خلال دمج الأدوات الحديثة والأنظمة المرقمنة، بهدف ضمان الولوج إلى رعاية صحية فعالة، تتسم بالجودة والسلامة المثلى، بغض النظر عن الوضعية أو الظرفية.
ويشمل البرنامج المقترح عدة مواضيع مرتبطة بالتحديات التي تواجه ممارسة الطب العسكري الميداني في الحاضر والمستقبل، بما في ذلك الجوانب اللوجستية والتشخيصية والعلاجية والوقائية. إذ ستتم مناقشة هذه المواضيع من خلال أوراش عمل وجلسات نقاش، بالإضافة إلى عدة محاضرات سيقوم بإلقائها مجموعة من الخبراء الوطنيين والدوليين.
ويتمحور هذان المؤتمران حول موضوع رئيسي وهو: "التحديات الأساسية للطب العسكري في المستقبل"، واللذان سيعرفان مشاركة مجموعة متنوعة من الفاعلين في الرعاية الصحية العسكرية بما فيهم الأطباء والصيادلة وأطباء الأسنان والأطباء البيطريين والممرضين وتقنيي الصحة والإداريين والمهندسين.
ويمثل هذا الحدث فرصة قيمة لتبادل الخبرات واكتساب المعارف، وكذا لبدء مشاريع تعاون جديدة. ويثير التنوع الذي يميز ممارسة الطب العسكري التساؤل حول كيفية صقل مختلف المهارات والكفاءات وتكييفها مع الظروف المتغيرة، من خلال دمج الأدوات الحديثة والأنظمة المرقمنة، بهدف ضمان الولوج إلى رعاية صحية فعالة، تتسم بالجودة والسلامة المثلى، بغض النظر عن الوضعية أو الظرفية.
ويشمل البرنامج المقترح عدة مواضيع مرتبطة بالتحديات التي تواجه ممارسة الطب العسكري الميداني في الحاضر والمستقبل، بما في ذلك الجوانب اللوجستية والتشخيصية والعلاجية والوقائية. إذ ستتم مناقشة هذه المواضيع من خلال أوراش عمل وجلسات نقاش، بالإضافة إلى عدة محاضرات سيقوم بإلقائها مجموعة من الخبراء الوطنيين والدوليين.