وشددت إدريسي في تصريح له، على وجوب اتخاذ تدابير حمائية للأطفال عامة، وتشديدها خلال الأزمات والفواجع خاصة، مؤكدة أن الدولة هي المسؤولة عن تقديم العناية للأطفال بحكم التزاماتها الدولية ومصادقتها على اتفاقيات حقوق الطفل، إلى جانب توفرها على مؤسسات ترعى الطفولة، ومنظومة قانونية رادعة .
وأضافت الفاعلة الحقوقية: “للدولة مؤسسات مختصة في رعاية الطفولة وفضاءات عديدة لاستقبالهم، لذلك يجب أن تتخذ الإجراءات الكافية لحمايتهم، بداية بإدخال اليتامى منهم إلى المراكز خاصة بالأشخاص الذين فقدوا جميع أفراد عائلتهم، والاعتناء بالأطفال الجرحى وتسهيل تعليمهم بعد تعافيهم” .
وبخصوص الانتهاكات التي تعرض إليها مجموعة من أطفال “الزلزال”، سجلت المتحدثة ذاتها أنه يجب التدخل السريع لحماية الأطفال، ومنع أي شخص من التقاط الصور والفيديوهات لهم ونشرها عبر مواقع التواصل الاجتماعي، إلى جانب فتح تحقيق في عروض الزواج المقدمة للقاصرات، والتحرش ببعض الطفلات، مبرزة أن “حماية الأطفال من اختصاص ومسؤولية الدولة انطلاقا من التزاماتها سواء الدولية أو الوطنية” .
وأضافت الفاعلة الحقوقية: “للدولة مؤسسات مختصة في رعاية الطفولة وفضاءات عديدة لاستقبالهم، لذلك يجب أن تتخذ الإجراءات الكافية لحمايتهم، بداية بإدخال اليتامى منهم إلى المراكز خاصة بالأشخاص الذين فقدوا جميع أفراد عائلتهم، والاعتناء بالأطفال الجرحى وتسهيل تعليمهم بعد تعافيهم” .
وبخصوص الانتهاكات التي تعرض إليها مجموعة من أطفال “الزلزال”، سجلت المتحدثة ذاتها أنه يجب التدخل السريع لحماية الأطفال، ومنع أي شخص من التقاط الصور والفيديوهات لهم ونشرها عبر مواقع التواصل الاجتماعي، إلى جانب فتح تحقيق في عروض الزواج المقدمة للقاصرات، والتحرش ببعض الطفلات، مبرزة أن “حماية الأطفال من اختصاص ومسؤولية الدولة انطلاقا من التزاماتها سواء الدولية أو الوطنية” .