رؤية جديدة لمسرح معاصر
تنتمي المسرحية إلى فرقة "المسرحيين المتحدين"، ويشارك في بطولتها نخبة من الممثلين، من بينهم أمين ناسور، سارة مروك، ذكرى بنويس، وأشرف مسياح، فيما يتولى عبد الفتاح عشيق مهمة مساعد المخرج.
تحاول الزعيمي من خلال هذا العمل رصد الفوضى التي تعمّ العالم المعاصر، وذلك عبر قصة اجتماعية تدعو المشاهد إلى التأمل والتفكير في بعض الممارسات المرتبطة بمؤسسة الزواج في الزمن الحالي.
مسرح للتفكير وطرح الأسئلة
تسعى الزعيمي إلى استثمار الخشبة كمختبر فكري، حيث تستخدم تقنيات المسرح المعاصر لطرح تساؤلات جوهرية حول علاقة الفرد بالمجتمع، مقدمةً رؤية إخراجية تسلط الضوء على التحديات الاجتماعية والإنسانية التي تواجهنا اليوم.
من التمثيل إلى الإخراج
عبر «فوضى»، تخطو مريم الزعيمي خطوة جديدة في مسارها الفني، منتقلةً من التمثيل إلى عالم الإخراج، وهو ما يتيح لها التعبير عن رؤيتها بأسلوب مختلف، بعيدًا عن الأداء الجسدي المباشر، بل عبر توجيه المشاهد وصياغة رؤية متكاملة للعمل الفني.
يأتي هذا التحول بعد مسيرة حافلة بالأدوار السينمائية والتلفزيونية، حيث استطاعت الزعيمي أن تبرز كواحدة من أهم الوجوه الفنية في المغرب، مما يجعل هذه التجربة الإخراجية خطوة جديدة تثري مشوارها الفني.
تنتمي المسرحية إلى فرقة "المسرحيين المتحدين"، ويشارك في بطولتها نخبة من الممثلين، من بينهم أمين ناسور، سارة مروك، ذكرى بنويس، وأشرف مسياح، فيما يتولى عبد الفتاح عشيق مهمة مساعد المخرج.
تحاول الزعيمي من خلال هذا العمل رصد الفوضى التي تعمّ العالم المعاصر، وذلك عبر قصة اجتماعية تدعو المشاهد إلى التأمل والتفكير في بعض الممارسات المرتبطة بمؤسسة الزواج في الزمن الحالي.
مسرح للتفكير وطرح الأسئلة
تسعى الزعيمي إلى استثمار الخشبة كمختبر فكري، حيث تستخدم تقنيات المسرح المعاصر لطرح تساؤلات جوهرية حول علاقة الفرد بالمجتمع، مقدمةً رؤية إخراجية تسلط الضوء على التحديات الاجتماعية والإنسانية التي تواجهنا اليوم.
من التمثيل إلى الإخراج
عبر «فوضى»، تخطو مريم الزعيمي خطوة جديدة في مسارها الفني، منتقلةً من التمثيل إلى عالم الإخراج، وهو ما يتيح لها التعبير عن رؤيتها بأسلوب مختلف، بعيدًا عن الأداء الجسدي المباشر، بل عبر توجيه المشاهد وصياغة رؤية متكاملة للعمل الفني.
يأتي هذا التحول بعد مسيرة حافلة بالأدوار السينمائية والتلفزيونية، حيث استطاعت الزعيمي أن تبرز كواحدة من أهم الوجوه الفنية في المغرب، مما يجعل هذه التجربة الإخراجية خطوة جديدة تثري مشوارها الفني.