وأوضح بلاغ للمكتب المركزي للأبحاث القضائية التابع للمديرية العامة لمراقبة التراب الوطني أن هذه العملية أسفرت عن حجز دعائم الكترونية، وكذا قنينة بلاستيكية تحتوى على مادة سائلة مشبوهة وكمية أخرى من مسحوق كيماوي سيتم إخضاعهما للخبرة من طرف المصالح المختصة.
وحسب الأبحاث الأولية، يضيف البلاغ، فإن الشخص الموقوف الذي تشبع بمبادئ الفكر المتشدد لـ “داعش” وأعلن بيعته للأمير المزعوم لهذا التنظيم الإرهابي، اكتسب خبرات في مجال إعداد العبوات الناسفة، في أفق تنفيذ مشروعه التخريبي. وبالموازاة مع ذلك، قام المعني بالأمر بربط علاقات مع عناصر ميدانية تابعة لـ”داعش” بهدف تزكيته و تسهيل التحاقه بإحدى فروع هذا التنظيم بمنطقة الساحل جنوب الصحراء، وذلك بعد تنفيذ مشاريعه الإرهابية.
وأشار المصدر ذاته إلى أن اعتقال المعني بالأمر وإجهاض مخططاته كان ثمرة للتنسيق الوثيق بين المديرية العامة لمراقبة التراب الوطني ونظرائها من أجهزة استخبارات أجنبية.
وأضاف أنه تم الاحتفاظ بالمشتبه فيه تحت تدبير الحراسة النظرية رهن إشارة البحث القضائي الذي يجريه المكتب المركزي للأبحاث القضائية تحت إشراف النيابة العامة المكلفة بقضايا الإرهاب، وذلك للكشف عن كافة الأنشطة المتطرفة المنسوبة له، وتدقيق ارتباطاته المحتملة مع مختلف التنظيمات الإرهابية.
وحسب الأبحاث الأولية، يضيف البلاغ، فإن الشخص الموقوف الذي تشبع بمبادئ الفكر المتشدد لـ “داعش” وأعلن بيعته للأمير المزعوم لهذا التنظيم الإرهابي، اكتسب خبرات في مجال إعداد العبوات الناسفة، في أفق تنفيذ مشروعه التخريبي. وبالموازاة مع ذلك، قام المعني بالأمر بربط علاقات مع عناصر ميدانية تابعة لـ”داعش” بهدف تزكيته و تسهيل التحاقه بإحدى فروع هذا التنظيم بمنطقة الساحل جنوب الصحراء، وذلك بعد تنفيذ مشاريعه الإرهابية.
وأشار المصدر ذاته إلى أن اعتقال المعني بالأمر وإجهاض مخططاته كان ثمرة للتنسيق الوثيق بين المديرية العامة لمراقبة التراب الوطني ونظرائها من أجهزة استخبارات أجنبية.
وأضاف أنه تم الاحتفاظ بالمشتبه فيه تحت تدبير الحراسة النظرية رهن إشارة البحث القضائي الذي يجريه المكتب المركزي للأبحاث القضائية تحت إشراف النيابة العامة المكلفة بقضايا الإرهاب، وذلك للكشف عن كافة الأنشطة المتطرفة المنسوبة له، وتدقيق ارتباطاته المحتملة مع مختلف التنظيمات الإرهابية.