ووفقًا لبيان الجمعية، ستحتفي هذه الدورة بفن الملحون كتراث عالمي غير مادي معترف به من قبل منظمة اليونسكو، واحتفالًا بمدينة مراكش كعاصمة الثقافة في العالم الإسلامي، كما أقرّتها منظمة الإيسيسكو. سيشهد المهرجان حضور باحثين متخصصين في فن الملحون من جميع أنحاء المغرب.
وتعتبر الجمعية أن هذه الدورة تمثل مرحلة جديدة وإضافة نوعية، حيث تعزز التواصل والتقارب بين جميع الأطراف المشاركة في فن الملحون، بدءًا من الشاعر والمنشد والمبدع، وصولاً إلى الباحثين والجمهور.
كما أعلنت الجمعية أن المهرجان سيشهد مشاركة قوية للزجالين والشعراء والفرق المختصة بهذا الفن الأصيل. ستتضمن الدورة الـ16 تنظيم ندوات ولقاءات فكرية يشارك فيها نخبة من الباحثين في مجال الملحون.
ويتضمن برنامج المهرجان سهرتين فنيتين وليلة تراثية، تسلط الضوء على تاريخ فن الدقة المراكشية وتكرم رجالاً ساهموا في إحياء هذا الفن. كما يهدف المهرجان إلى تعزيز هوية التراث المغربي ودعم استمراريته من خلال تشجيع الجيل الناشئ على استكشاف فن الملحون المراكشي الجميل.
وتعتبر الجمعية أن هذه الدورة تمثل مرحلة جديدة وإضافة نوعية، حيث تعزز التواصل والتقارب بين جميع الأطراف المشاركة في فن الملحون، بدءًا من الشاعر والمنشد والمبدع، وصولاً إلى الباحثين والجمهور.
كما أعلنت الجمعية أن المهرجان سيشهد مشاركة قوية للزجالين والشعراء والفرق المختصة بهذا الفن الأصيل. ستتضمن الدورة الـ16 تنظيم ندوات ولقاءات فكرية يشارك فيها نخبة من الباحثين في مجال الملحون.
ويتضمن برنامج المهرجان سهرتين فنيتين وليلة تراثية، تسلط الضوء على تاريخ فن الدقة المراكشية وتكرم رجالاً ساهموا في إحياء هذا الفن. كما يهدف المهرجان إلى تعزيز هوية التراث المغربي ودعم استمراريته من خلال تشجيع الجيل الناشئ على استكشاف فن الملحون المراكشي الجميل.