احتفاء بالشاعر السويسري برينو مرسييه ومترجمه عبد الغفار سويريجي
تكرّم هذه الدورة الشاعر السويسري برينو مرسييه، ذو الأصول الفرنسية والمولود عام 1957، والذي تربطه علاقة خاصة بالمغرب. وتبرز هذه العلاقة من خلال ديوانه الأخير "حدائق مراكش"، الصادر عن منشورات "كراس المتوحد". وسيتم تقديم هذا الديوان وتوقيعه خلال الفعالية، بحضور مترجمه الكاتب عبد الغفار سويريجي، مدير دار النشر "كراس المتوحد"، التي كرّست جهودها لدعم الشعر والترجمة والإصدارات المنفتحة على التعبير الإنساني.
مزيج بين الشعر والترجمة والموسيقى
إلى جانب الشاعر ومترجمه، سيشارك الفنان الكناوي يونس باكو، ليضفي على الأمسية طابعاً فنياً مميزاً يمزج بين الشعر والموسيقى والترجمة. ويهدف هذا التعاون إلى تعزيز سحر اللحظة الشعرية وإثراء التجربة الثقافية للحاضرين، في إطار رؤية تسعى إلى ترسيخ الحوار بين مختلف الفنون والتعبيرات الإنسانية.
فقرة "شاعر ومترجمه": جسر بين الثقافات
تعد فقرة "شاعر ومترجمه" جزءاً من رؤية دار الشعر بمراكش لتعزيز الحوار الثقافي، حيث انطلقت هذه الفقرة لأول مرة عام 2020 باستضافة الشاعر الكولومبي خورخي توريس ميدينا. وتواصلت الفعالية في دورات لاحقة مع أسماء بارزة مثل الكاتب الأمريكي مارك ليبمان، والشاعرة الفرنسية لوسيل برنار، وشعراء آخرين من أربع قارات خلال الدورة الثالثة عام 2024.
كما ساهم ملتقى المعتمد الدولي للشعر في دورتيه الأولى والثانية في تعزيز هذا الأفق الكوني، حيث شهدت الدورة الثانية حضور أكثر من 24 شاعراً من 20 دولة، يمثلون القارات الخمس، مما جعل الحدث محطة ثقافية بارزة على المستوى الدولي.
الشعر كجسر للحوار الإنساني
تهدف فقرة "شاعر ومترجمه" إلى الاحتفاء بالمشترك الإنساني من خلال أمسيات شعرية تسلط الضوء على النص الشعري وفعل الترجمة، في حوار خلاق ينقل الإبداع بين الثقافات. وتسعى هذه الفقرة إلى استضافة تجارب شعرية من مختلف الجنسيات، وربط جسور التواصل بين الشعراء، في إطار رؤية تعزز الحوار الإنساني عبر القصيدة.
ختام: مراكش ملتقى الشعر العالمي
تؤكد الدورة الرابعة من "شاعر ومترجمه" دور مراكش كملتقى عالمي للثقافة والشعر، حيث تجمع بين شعراء ومترجمين وفنانين من مختلف الخلفيات. وتستمر دار الشعر بمراكش في رسالتها لتعزيز الحوار الثقافي والانفتاح على التجارب الشعرية العالمية، مما يجعلها منصة متميزة للاحتفاء بالإبداع الإنساني.
تكرّم هذه الدورة الشاعر السويسري برينو مرسييه، ذو الأصول الفرنسية والمولود عام 1957، والذي تربطه علاقة خاصة بالمغرب. وتبرز هذه العلاقة من خلال ديوانه الأخير "حدائق مراكش"، الصادر عن منشورات "كراس المتوحد". وسيتم تقديم هذا الديوان وتوقيعه خلال الفعالية، بحضور مترجمه الكاتب عبد الغفار سويريجي، مدير دار النشر "كراس المتوحد"، التي كرّست جهودها لدعم الشعر والترجمة والإصدارات المنفتحة على التعبير الإنساني.
مزيج بين الشعر والترجمة والموسيقى
إلى جانب الشاعر ومترجمه، سيشارك الفنان الكناوي يونس باكو، ليضفي على الأمسية طابعاً فنياً مميزاً يمزج بين الشعر والموسيقى والترجمة. ويهدف هذا التعاون إلى تعزيز سحر اللحظة الشعرية وإثراء التجربة الثقافية للحاضرين، في إطار رؤية تسعى إلى ترسيخ الحوار بين مختلف الفنون والتعبيرات الإنسانية.
فقرة "شاعر ومترجمه": جسر بين الثقافات
تعد فقرة "شاعر ومترجمه" جزءاً من رؤية دار الشعر بمراكش لتعزيز الحوار الثقافي، حيث انطلقت هذه الفقرة لأول مرة عام 2020 باستضافة الشاعر الكولومبي خورخي توريس ميدينا. وتواصلت الفعالية في دورات لاحقة مع أسماء بارزة مثل الكاتب الأمريكي مارك ليبمان، والشاعرة الفرنسية لوسيل برنار، وشعراء آخرين من أربع قارات خلال الدورة الثالثة عام 2024.
كما ساهم ملتقى المعتمد الدولي للشعر في دورتيه الأولى والثانية في تعزيز هذا الأفق الكوني، حيث شهدت الدورة الثانية حضور أكثر من 24 شاعراً من 20 دولة، يمثلون القارات الخمس، مما جعل الحدث محطة ثقافية بارزة على المستوى الدولي.
الشعر كجسر للحوار الإنساني
تهدف فقرة "شاعر ومترجمه" إلى الاحتفاء بالمشترك الإنساني من خلال أمسيات شعرية تسلط الضوء على النص الشعري وفعل الترجمة، في حوار خلاق ينقل الإبداع بين الثقافات. وتسعى هذه الفقرة إلى استضافة تجارب شعرية من مختلف الجنسيات، وربط جسور التواصل بين الشعراء، في إطار رؤية تعزز الحوار الإنساني عبر القصيدة.
ختام: مراكش ملتقى الشعر العالمي
تؤكد الدورة الرابعة من "شاعر ومترجمه" دور مراكش كملتقى عالمي للثقافة والشعر، حيث تجمع بين شعراء ومترجمين وفنانين من مختلف الخلفيات. وتستمر دار الشعر بمراكش في رسالتها لتعزيز الحوار الثقافي والانفتاح على التجارب الشعرية العالمية، مما يجعلها منصة متميزة للاحتفاء بالإبداع الإنساني.