فعاليات حفل الافتتاح
وفقًا لبلاغ المنظمين، سيشهد حفل افتتاح مهرجان إفران الدولي، الذي يحمل شعار "الغابة إرث وطني"، تقديم لوحات فنية من فن أحيدوس المحلي، والذي يُعتبر جزءًا من التراث اللامادي. كما ستتضمن الأمسية الافتتاحية تقديم سيمفونية لأحيدوس، تم تأليفها عام 2017 بمبادرة من جمعية منتدى إفران للثقافة والتنمية، بمشاركة 260 فنانًا من 22 فرقة أحيدوس من مختلف المناطق. تهدف هذه السيمفونية إلى أن تكون رمزًا لاحترام التنوع الثقافي وتعزيز التفاعل المتناغم والعيش المشترك بين الناس بمختلف هوياتهم المتنوعة.
أهداف المهرجان والمشاركات الفنية
يهدف المهرجان، الذي سيشهد مشاركة نخبة من الأسماء الفنية البارزة في الموسيقى المغربية والعالمية مثل حاتم عمور، ونجاة عتابو، وزكريا غفولي، والفنان غيمز، ولهور، وأحوزار، إلى تعزيز الإمكانات الاقتصادية والطبيعية والسياحية لإقليم إفران. كما يسعى لإبراز ثراء وتنوع التراث اللامادي المغربي وانفتاحه على الثقافات العالمية، مما يجعله حدثًا بارزًا يجذب آلاف السياح على المستويين الوطني والدولي.
أنشطة موازية
تشمل فعاليات المهرجان أيضًا تنظيم أنشطة موازية ثقافية ورياضية، تتضمن ندوات ومسابقات ثقافية وأنشطة توعوية تركز على البيئة، خاصة ما يتعلق بترشيد استخدام المياه والحفاظ على الثروة الغابوية، التي تُعد "رئة" الأطلس المتوسط والمغرب بشكل عام. بالإضافة إلى ذلك، سيتم تنظيم أنشطة رياضية متنوعة تهدف إلى تعزيز الوعي البيئي والثقافي في المنطقة.
وفقًا لبلاغ المنظمين، سيشهد حفل افتتاح مهرجان إفران الدولي، الذي يحمل شعار "الغابة إرث وطني"، تقديم لوحات فنية من فن أحيدوس المحلي، والذي يُعتبر جزءًا من التراث اللامادي. كما ستتضمن الأمسية الافتتاحية تقديم سيمفونية لأحيدوس، تم تأليفها عام 2017 بمبادرة من جمعية منتدى إفران للثقافة والتنمية، بمشاركة 260 فنانًا من 22 فرقة أحيدوس من مختلف المناطق. تهدف هذه السيمفونية إلى أن تكون رمزًا لاحترام التنوع الثقافي وتعزيز التفاعل المتناغم والعيش المشترك بين الناس بمختلف هوياتهم المتنوعة.
أهداف المهرجان والمشاركات الفنية
يهدف المهرجان، الذي سيشهد مشاركة نخبة من الأسماء الفنية البارزة في الموسيقى المغربية والعالمية مثل حاتم عمور، ونجاة عتابو، وزكريا غفولي، والفنان غيمز، ولهور، وأحوزار، إلى تعزيز الإمكانات الاقتصادية والطبيعية والسياحية لإقليم إفران. كما يسعى لإبراز ثراء وتنوع التراث اللامادي المغربي وانفتاحه على الثقافات العالمية، مما يجعله حدثًا بارزًا يجذب آلاف السياح على المستويين الوطني والدولي.
أنشطة موازية
تشمل فعاليات المهرجان أيضًا تنظيم أنشطة موازية ثقافية ورياضية، تتضمن ندوات ومسابقات ثقافية وأنشطة توعوية تركز على البيئة، خاصة ما يتعلق بترشيد استخدام المياه والحفاظ على الثروة الغابوية، التي تُعد "رئة" الأطلس المتوسط والمغرب بشكل عام. بالإضافة إلى ذلك، سيتم تنظيم أنشطة رياضية متنوعة تهدف إلى تعزيز الوعي البيئي والثقافي في المنطقة.