وقال بوطيب وهو يحل ضيفا في برنامج الزاوية 90 ان ما حققته القوى المغربية من نتاءج ايجابية، يتعلق بفترة الجيل الذهبي كانت تحكمه الجدية من حيث التدبير المعقلن اداريا وتقنيا من طرف الجامعة ، سيما وان المنتخب المغربي تميز بتلاحم كبير بين كل التخصصات والاستعداد المشترك قبل كل محطة سواء كانت عالمية او اولمبية
كما تحدث خريج معهد مولاي رشيد واطار خارج السلم بقطاع الرياضة، التابع لوزارة التربية الوطنية والتعليم الاولي والرياضة ، ان تجربته الرياضية بمعية الجيل الذهبي تعد مرجعا رياضيا، سواء من حيث العلم والمعرفة والمزاوجة بين النظري والتطبيقي ، علما ان الارقام التي حققها المغرب في سبورةً الاتحاد الدولي تعبر بالملموس عن التدبير المحكم لهذا المجال، بحيث ان الاستعداد الالعاب الاولمبية تكون لمدة طويلة، وتتماشى مع طموح العداء الذي يكون مركزا بشكل كبير، يساعده في ذلك التقارب الاجتماعي لكل مكونات الفريق الوطني، من عدائين واطر تقنية واطقم ادارية والمسؤولين في الجامعة
كماً استطرد قائلا ان الالعاب الاولمبية هي تلك المسابقة التي تكون فيها النتائج لها خصوصياتها ، وهو ما يجب على كل متاهل الى اولمبيات باريس ، ان يخوض الاستعداد بشكل مختلف عن باقي المسابقات الاخرى، وان يركز على تحقيق ذاته وخلق المفاجاة واللعب على الصعود الى منصة التتويج
وختم بولامي اللقاء بضرورةً تغيير منطق الاختيار في العاب القوى والعمل باستراتيجية مغايرةً لتحقيق المزيد من الارقام ، سيما وان المغرب له من الكفاءات ما يجعله ضمن القوى العظمى في كل الرياضات..
كما تحدث خريج معهد مولاي رشيد واطار خارج السلم بقطاع الرياضة، التابع لوزارة التربية الوطنية والتعليم الاولي والرياضة ، ان تجربته الرياضية بمعية الجيل الذهبي تعد مرجعا رياضيا، سواء من حيث العلم والمعرفة والمزاوجة بين النظري والتطبيقي ، علما ان الارقام التي حققها المغرب في سبورةً الاتحاد الدولي تعبر بالملموس عن التدبير المحكم لهذا المجال، بحيث ان الاستعداد الالعاب الاولمبية تكون لمدة طويلة، وتتماشى مع طموح العداء الذي يكون مركزا بشكل كبير، يساعده في ذلك التقارب الاجتماعي لكل مكونات الفريق الوطني، من عدائين واطر تقنية واطقم ادارية والمسؤولين في الجامعة
كماً استطرد قائلا ان الالعاب الاولمبية هي تلك المسابقة التي تكون فيها النتائج لها خصوصياتها ، وهو ما يجب على كل متاهل الى اولمبيات باريس ، ان يخوض الاستعداد بشكل مختلف عن باقي المسابقات الاخرى، وان يركز على تحقيق ذاته وخلق المفاجاة واللعب على الصعود الى منصة التتويج
وختم بولامي اللقاء بضرورةً تغيير منطق الاختيار في العاب القوى والعمل باستراتيجية مغايرةً لتحقيق المزيد من الارقام ، سيما وان المغرب له من الكفاءات ما يجعله ضمن القوى العظمى في كل الرياضات..