التمر: يُعتبر التمر من الفواكه الغنية بالعناصر الغذائية والطاقة، ويُنصح بتناوله خلال وجبة الإفطار لتعويض الجسم عن السكريات والطاقة التي فُقدت خلال النهار.
البرتقال والفواكه الحمضية: تعتبر هذه الفواكه مصدرًا غنيًا بفيتامين C والماء، مما يساهم في ترطيب الجسم وتعزيز جهاز المناعة. يُنصح بتناولها خلال وجبة السحور.
البطيخ والشمام: تحتوي هاتان الفاكهتان على نسبة عالية من الماء، مما يُساعد على ترطيب الجسم وتعويض السوائل التي فُقدت خلال الصيام. يُفضل تناولهما خلال وجبة الإفطار.
الموز: يُعتبر الموز مصدرًا جيدًا للبوتاسيوم والسكريات الطبيعية، مما يُساعد على منح الجسم الطاقة اللازمة خلال النهار. يمكن تناول الموز قبل أو بعد الصيام.
التوت والفراولة: تحتوي هاتان الفاكهتان على العديد من الفيتامينات والمواد المضادة للأكسدة، وتُعتبر مثالية لتقوية الجهاز المناعي. يُفضل تناولهما في وجبة السحور.
باختيار الفواكه المناسبة وتوزيع تناولها بين وجبتي الإفطار والسحور، يمكن للصائم الاستفادة القصوى من فوائدها خلال شهر رمضان.
البرتقال والفواكه الحمضية: تعتبر هذه الفواكه مصدرًا غنيًا بفيتامين C والماء، مما يساهم في ترطيب الجسم وتعزيز جهاز المناعة. يُنصح بتناولها خلال وجبة السحور.
البطيخ والشمام: تحتوي هاتان الفاكهتان على نسبة عالية من الماء، مما يُساعد على ترطيب الجسم وتعويض السوائل التي فُقدت خلال الصيام. يُفضل تناولهما خلال وجبة الإفطار.
الموز: يُعتبر الموز مصدرًا جيدًا للبوتاسيوم والسكريات الطبيعية، مما يُساعد على منح الجسم الطاقة اللازمة خلال النهار. يمكن تناول الموز قبل أو بعد الصيام.
التوت والفراولة: تحتوي هاتان الفاكهتان على العديد من الفيتامينات والمواد المضادة للأكسدة، وتُعتبر مثالية لتقوية الجهاز المناعي. يُفضل تناولهما في وجبة السحور.
باختيار الفواكه المناسبة وتوزيع تناولها بين وجبتي الإفطار والسحور، يمكن للصائم الاستفادة القصوى من فوائدها خلال شهر رمضان.