ويشتمل برنامج المهرجان، الذي يحمل شعار "مراكش القصيدة المتجددة"، على عدة فعاليات ثقافية وفنية واجتماعية وتربوية. تشمل هذه الفعاليات خمس أمسيات شعرية مصحوبة بفقرات موسيقية تراثية، والتي ستُقام في بعض المواقع التاريخية لمدينة مراكش مثل قصر الباهية وقصر البديع وضريح المعتمد بن عباد، بالإضافة إلى أصبوحة شعرية في ضيافة جمعية منية مراكش.
وسيشهد المهرجان تنظيم ندوتين فكريتين بالتعاون مع كلية اللغة العربية التابعة لجامعة القاضي عياض، الأولى حول "الشعر والتصوف" والثانية حول "المعتمد بن عباد، دلالات وأبعاد". بالإضافة إلى ذلك، ستُطلق مسابقتين في الكتابة الشعرية، الأولى للتلاميذ بالتعاون مع الأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين لجهة مراكش أسفي، والثانية للطلاب بالتعاون مع جامعة القاضي عياض.
وتُعتبر المكتبات الشعرية التي ستُنشأ بتعاون مع الأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين في إطار التضامن مع مدينة مراكش التي عانت من زلزال مدمر في سبتمبر 2023 جزءًا من برنامج المهرجان. كما يُصدر بيت الشعر في المغرب كتابًا بعنوان "أسرار الأسوار، من ذاكرة مراكش الشعرية"، يهدف إلى تسليط الضوء على التراث الشعري لمدينة مراكش وأهميتها كمركز للإبداع الشعري في الثقافة الإسلامية.
وسيشهد المهرجان تنظيم ندوتين فكريتين بالتعاون مع كلية اللغة العربية التابعة لجامعة القاضي عياض، الأولى حول "الشعر والتصوف" والثانية حول "المعتمد بن عباد، دلالات وأبعاد". بالإضافة إلى ذلك، ستُطلق مسابقتين في الكتابة الشعرية، الأولى للتلاميذ بالتعاون مع الأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين لجهة مراكش أسفي، والثانية للطلاب بالتعاون مع جامعة القاضي عياض.
وتُعتبر المكتبات الشعرية التي ستُنشأ بتعاون مع الأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين في إطار التضامن مع مدينة مراكش التي عانت من زلزال مدمر في سبتمبر 2023 جزءًا من برنامج المهرجان. كما يُصدر بيت الشعر في المغرب كتابًا بعنوان "أسرار الأسوار، من ذاكرة مراكش الشعرية"، يهدف إلى تسليط الضوء على التراث الشعري لمدينة مراكش وأهميتها كمركز للإبداع الشعري في الثقافة الإسلامية.