ونوه القائم بأعمال بابوا-غينيا الجديدة لدى الأمم المتحدة، فريد سيروفا، “بالدعم الدولي المتنامي لهذا المقترح القائم على التوافق وذي المصداقية”، معربا عن “التفاؤل بهذا الدعم الذي سيساهم في مواكبة كافة الأطراف المعنية بهذا النزاع بغية إيجاد حل ودي ومستدام وسلمي”.
كما عبر عن دعم بلاده الثابت للعملية السياسية الجارية تحت إشراف الأمين العام للأمم المتحدة، وبتيسير من مبعوثه الشخصي، ستافان دي ميستورا، والهادفة إلى التوصل إلى حل سياسي “مقبول لدى الأطراف، ومتفاوض بشأنه ومستدام” لهذا النزاع المفتعل.
ودعا المتدخل إلى الحفاظ على هذا “الزخم”، مؤكدا أن بلاده تشجع الجهود الرامية إلى استئناف اجتماعات الموائد المستديرة التي تكتسي أهمية، بمشاركة المغرب والجزائر وموريتانيا و”البوليساريو” وفقا لقرار مجلس الأمن رقم 2703.
كما أبرز الدبلوماسي احترام المغرب الكامل لوقف إطلاق النار وتعاونه الذي يستحق التقدير مع المينورسو، مناشدا باقي الأطراف أن تحذو حذوه.
من جانب آخر، أشاد بالجهود المتواصلة التي تبذلها المملكة من أجل النهوض بالتنمية المستدامة في الأقاليم الجنوبية من خلال الاستثمارات في البنيات التحتية والمشاريع السوسيو-اقتصادية، مسجلا أن هذه الدينامية تساهم بشكل كبير في الارتقاء بظروف عيش الساكنة المحلية.
كما عبر عن دعم بلاده الثابت للعملية السياسية الجارية تحت إشراف الأمين العام للأمم المتحدة، وبتيسير من مبعوثه الشخصي، ستافان دي ميستورا، والهادفة إلى التوصل إلى حل سياسي “مقبول لدى الأطراف، ومتفاوض بشأنه ومستدام” لهذا النزاع المفتعل.
ودعا المتدخل إلى الحفاظ على هذا “الزخم”، مؤكدا أن بلاده تشجع الجهود الرامية إلى استئناف اجتماعات الموائد المستديرة التي تكتسي أهمية، بمشاركة المغرب والجزائر وموريتانيا و”البوليساريو” وفقا لقرار مجلس الأمن رقم 2703.
كما أبرز الدبلوماسي احترام المغرب الكامل لوقف إطلاق النار وتعاونه الذي يستحق التقدير مع المينورسو، مناشدا باقي الأطراف أن تحذو حذوه.
من جانب آخر، أشاد بالجهود المتواصلة التي تبذلها المملكة من أجل النهوض بالتنمية المستدامة في الأقاليم الجنوبية من خلال الاستثمارات في البنيات التحتية والمشاريع السوسيو-اقتصادية، مسجلا أن هذه الدينامية تساهم بشكل كبير في الارتقاء بظروف عيش الساكنة المحلية.