-ماهي العلامات التحذيرية عند الأولاد المصابين بالتوحد؟
قد يصدر عن الطفل المصاب بالتوحد سلوكيات وحركات غير مناسبة، على سبيل المثال، الإيماءات النمطية (الرفرفة بذراعيه، القفز، التأرجح، وغيرها من العلامات.
عند اللعب، غالباً ما يفضل ترتيب ألعابه بدلاً من المشاركة في لعب الأدوار أو الألعاب المعروفة عند الاطفال في عمره. كما يجد صعوبة في قبول التغيير والتجديد، كما يتبنى عادات روتينية تطمئنه.
كما يركز الطفل المصاب بالتوحد على مجالات اهتمام ضيقة للغاية، ويمكنه تخصيص وقت طويل بشكل غير طبيعي لها. علاوة على ذلك، فإن الأطفال المصابين بالتوحد يظهرون بانتظام خصائص حسية، على سبيل المثال اللمس أو الضوضاء أو الضوء. يمكنهم أيضًا تطوير نظام غذائي انتقائي للغاية.
-الشعور الذنب لدى الآباء: كيف يمكن تجنبه؟
أثبثت الدراسات العلمية أنّ الاصابة بمرض التوحد لا يرتبط بالصدمات النفسية أو العلاقة مع الوالدين أو البيئة الاجتماعية أو الأصل العرقي. التوحد هو اضطراب نمو عصبي بيولوجي مبكر، ويجب معالجته منذ بداية العناصر الأولى للتشخيص.
وقد وضعت الهيئة العليا للصحة (HAS) توصيات للممارسات المهنية الجيدة للتشخيص والتدخل.
حرر من طرف أمل الهواري
قد يصدر عن الطفل المصاب بالتوحد سلوكيات وحركات غير مناسبة، على سبيل المثال، الإيماءات النمطية (الرفرفة بذراعيه، القفز، التأرجح، وغيرها من العلامات.
عند اللعب، غالباً ما يفضل ترتيب ألعابه بدلاً من المشاركة في لعب الأدوار أو الألعاب المعروفة عند الاطفال في عمره. كما يجد صعوبة في قبول التغيير والتجديد، كما يتبنى عادات روتينية تطمئنه.
كما يركز الطفل المصاب بالتوحد على مجالات اهتمام ضيقة للغاية، ويمكنه تخصيص وقت طويل بشكل غير طبيعي لها. علاوة على ذلك، فإن الأطفال المصابين بالتوحد يظهرون بانتظام خصائص حسية، على سبيل المثال اللمس أو الضوضاء أو الضوء. يمكنهم أيضًا تطوير نظام غذائي انتقائي للغاية.
-الشعور الذنب لدى الآباء: كيف يمكن تجنبه؟
أثبثت الدراسات العلمية أنّ الاصابة بمرض التوحد لا يرتبط بالصدمات النفسية أو العلاقة مع الوالدين أو البيئة الاجتماعية أو الأصل العرقي. التوحد هو اضطراب نمو عصبي بيولوجي مبكر، ويجب معالجته منذ بداية العناصر الأولى للتشخيص.
وقد وضعت الهيئة العليا للصحة (HAS) توصيات للممارسات المهنية الجيدة للتشخيص والتدخل.
حرر من طرف أمل الهواري