بقلم: سارة البوفي
ووفقًا للدراسة، فقد انخفض متوسط العمر المتوقع في معظم دول العالم بنسبة 84%، وبشكل عام بلغ انخفاض المتوسط ما يقارب العام ونصف (1.6 سنة) لكل فرد. هذا الانخفاض الملحوظ أسفر عن زيادة في عدد الوفيات، حيث بلغت حوالي 15.9 مليون وفاة، تفوق قليلاً الأرقام السابقة للجائحة.
ويشير الباحثون إلى أن الجائحة تركت آثارًا واضحة على الصحة العامة، وأن تأثيرها لم يكن محدودًا بالوفيات المباشرة بل امتد إلى مجالات أخرى أيضًا، مثل الأمراض المزمنة والصحة النفسية.
من الجدير بالذكر أن الدراسة أكدت استمرار انخفاض معدل وفيات الرضّع، والتي تُعد من النتائج الإيجابية في هذه الظروف الصعبة. وتشدد الباحثة هموي هموي كيو على أهمية تقليل الفجوات الصحية بين البلدان لتجنب حدوث أزمات مشابهة في المستقبل.
ويشير الباحثون إلى أن الجائحة تركت آثارًا واضحة على الصحة العامة، وأن تأثيرها لم يكن محدودًا بالوفيات المباشرة بل امتد إلى مجالات أخرى أيضًا، مثل الأمراض المزمنة والصحة النفسية.
من الجدير بالذكر أن الدراسة أكدت استمرار انخفاض معدل وفيات الرضّع، والتي تُعد من النتائج الإيجابية في هذه الظروف الصعبة. وتشدد الباحثة هموي هموي كيو على أهمية تقليل الفجوات الصحية بين البلدان لتجنب حدوث أزمات مشابهة في المستقبل.