استخدامات حقن الفيلر:
تحسين مظهر التجاعيد وتقليلها.
رفع وتنسيق ملامح الوجه.
تكبير أو استعادة حجم مناطق محددة.
تعبئة الهالات السوداء تحت العينين أو الندبات.
أنواع حقن الفيلر:
هيدروكسيلابتيت الكالسيوم (Calcium hydroxylapatite): تُستخدم هذه المادة لتحسين مظهر التجاعيد وتوفير حجم إضافي للوجه، وتعتبر آمنة وتدوم نتائجها لمدة تصل إلى 12 شهرًا تقريبًا.
حمض الهيالورونيك (Hyaluronic Acid): تُستخدم هذه المادة بشكل شائع لتحسين مظهر التجاعيد ورفع سطح الجلد، وتدوم نتائجها لمدة تتراوح بين 6 إلى 12 شهرًا.
الآثار الجانبية لحقن الفيلر:
بشكل عام، حقن الفيلر آمنة عند استخدامها بواسطة محترفين مؤهلين. ومع ذلك، قد تشمل الآثار الجانبية الشائعة احمرارًا وتورمًا مؤقتين في موقع الحقن. كما يُنصح بتجنب الضغط الشديد على المنطقة المحقونة لعدة أيام بعد الإجراء لتجنب تحريك المادة المحقونة.
حقن الفيلر تعتبر وسيلة فعالة لتحسين مظهر البشرة والوجه بشكلٍ غير جراحي، لكن من الضروري الاستعانة بمحترفين مؤهلين لضمان النتائج الآمنة والمرضية.
تحسين مظهر التجاعيد وتقليلها.
رفع وتنسيق ملامح الوجه.
تكبير أو استعادة حجم مناطق محددة.
تعبئة الهالات السوداء تحت العينين أو الندبات.
أنواع حقن الفيلر:
هيدروكسيلابتيت الكالسيوم (Calcium hydroxylapatite): تُستخدم هذه المادة لتحسين مظهر التجاعيد وتوفير حجم إضافي للوجه، وتعتبر آمنة وتدوم نتائجها لمدة تصل إلى 12 شهرًا تقريبًا.
حمض الهيالورونيك (Hyaluronic Acid): تُستخدم هذه المادة بشكل شائع لتحسين مظهر التجاعيد ورفع سطح الجلد، وتدوم نتائجها لمدة تتراوح بين 6 إلى 12 شهرًا.
الآثار الجانبية لحقن الفيلر:
بشكل عام، حقن الفيلر آمنة عند استخدامها بواسطة محترفين مؤهلين. ومع ذلك، قد تشمل الآثار الجانبية الشائعة احمرارًا وتورمًا مؤقتين في موقع الحقن. كما يُنصح بتجنب الضغط الشديد على المنطقة المحقونة لعدة أيام بعد الإجراء لتجنب تحريك المادة المحقونة.
حقن الفيلر تعتبر وسيلة فعالة لتحسين مظهر البشرة والوجه بشكلٍ غير جراحي، لكن من الضروري الاستعانة بمحترفين مؤهلين لضمان النتائج الآمنة والمرضية.
التوقعات والمخاطر المحتملة لحقن الفيلر:
خلال جلسة حقن الفيلر، يتم تطبيق مخدر موضعي قبل البدء في الإجراء. يُستخدم إبر خاصة لحقن مواد الفيلر في المناطق المستهدفة من البشرة، ثم يتم تدليك البشرة بلطف لتوزيع المادة بشكل متساوٍ.
التوقعات خلال العملية وبعدها:
يستغرق الإجراء عادةً ما بين 20 إلى 30 دقيقة.
بعد الإجراء، قد يشعر المريض بألم طفيف أو تورم أو حكة أو احمرار في موقع الحقن. هذه الأعراض طبيعية وغالبًا ما تختفي خلال 36 ساعة.
المخاطر والأضرار:
على الرغم من أن حقن الفيلر عمومًا تُعتبر آمنة، إلا أنها قد تشمل بعض المخاطر، مثل:
موت الخلايا الجلدية: قد يحدث نتيجة لضعف الدورة الدموية في منطقة الحقن أو نتيجة انسداد أحد الأوعية الدموية.
مشاكل في العيون: مثل العمى.
تهيج الجلد أو طفح جلدي.
اضطرابات في ملامح الوجه: قد تؤدي حقن الفيلر إلى تغيرات غير مرغوب فيها في شكل الوجه.
انتقال المادة المحقونة: قد تنتقل المادة إلى مناطق أخرى في الوجه، مما يستدعي إجراءات جراحية لتصحيحها.
مضاعفات أخرى: مثل الكدمات، التورم، النزيف، الالتهابات، والندوب.
تأكد من التحدث مع الطبيب حول التوقعات والمخاطر المحتملة قبل الخضوع لحقن الفيلر لضمان النتائج الأمنة والمرضية.