بالإضافة إلى ذلك، تساهم القراءة في طرد أشباح الجهل وإقامة فكر تنويري يرفض الثبات ويعتبر التغيير جوهرياً. هذا النمط من التفكير يهدم الأفكار السطحية ويحث على النقد وثقافة عدم الاستقرار.
ومع ذلك، يظل الفكر التقليدي سائداً في مجتمع مغربي معطلاً، حيث ينعدم الاهتمام بالحداثة والتجديد. يبدو أن الثقافة لا تزال تابعة للسياسة، والتي تظل محركاً للثقافة بدلاً من أن تكون مجرد متكمّل لها.
القراءة تؤثر في تكوين الشخص وتوجهه الاجتماعي. إذا كان المرء يقرأ كتابات من الأدب السياسي والفلسفي، فمن المستحيل ألا يتأثر بالأفكار السياسية والفلسفية العميقة. تصبح القراءة عنصراً أساسياً في تشكيل مسار الفرد وفهمه للواقع وتحليله له.
في الختام، يجدر بالمجتمعات أن تعتمد على القراءة كأداة رئيسية لتحقيق التحول الثقافي والسياسي والفكري، حيث تسهم في بناء ثقافة تنويرية ترفض الثبات وتحث على التحليل والنقد.
ومع ذلك، يظل الفكر التقليدي سائداً في مجتمع مغربي معطلاً، حيث ينعدم الاهتمام بالحداثة والتجديد. يبدو أن الثقافة لا تزال تابعة للسياسة، والتي تظل محركاً للثقافة بدلاً من أن تكون مجرد متكمّل لها.
القراءة تؤثر في تكوين الشخص وتوجهه الاجتماعي. إذا كان المرء يقرأ كتابات من الأدب السياسي والفلسفي، فمن المستحيل ألا يتأثر بالأفكار السياسية والفلسفية العميقة. تصبح القراءة عنصراً أساسياً في تشكيل مسار الفرد وفهمه للواقع وتحليله له.
في الختام، يجدر بالمجتمعات أن تعتمد على القراءة كأداة رئيسية لتحقيق التحول الثقافي والسياسي والفكري، حيث تسهم في بناء ثقافة تنويرية ترفض الثبات وتحث على التحليل والنقد.