ويرى محللون سياسيون أن المعارضة تعاني من انقساماتها الداخلية، وتفتقد للتنسيق والوحدة، بينما تظل الأغلبية الحكومية تحتفظ بتماسكها وقدرتها على التعامل مع التحديات الداخلية. يبرز الخلاف الشخصي بين قادة الأحزاب المعارضة كعنصر أساسي في تعميق تلك الانقسامات، ويشير بعض المحللين إلى أنه أثر سلبًا على الهوية السياسية للمعارضة.
ومن بين أبرز تلك الخلافات، خلافات بين أحزاب رئيسية مثل الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية وحزب العدالة والتنمية، حيث يرى البعض أن الخلافات الشخصية بين قادتهما تسببت في تعميق الانقسامات وتشتيت الجهود المعارضة. هذا بالإضافة إلى عدم الاتفاق على قضايا رئيسية تشمل تعديلات في قوانين مثل قانون الأسرة.
ومع انطلاق العملية الانتخابية الجديدة، تزداد أهمية الوحدة والتنسيق داخل المعارضة، وإلا فإنها قد تفقد فرصتها في مواجهة الأغلبية بشكل فعال. لذا، يبقى التحدي الأكبر أمام المعارضة هو إيجاد طريقة للتوافق على الأهداف المشتركة وتجاوز الخلافات الشخصية والتكتيكية، وذلك من أجل تحقيق التأثير السياسي المطلوب وتقديم بدائل فعّالة للسياسات الحكومية الحالية.
ومن بين أبرز تلك الخلافات، خلافات بين أحزاب رئيسية مثل الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية وحزب العدالة والتنمية، حيث يرى البعض أن الخلافات الشخصية بين قادتهما تسببت في تعميق الانقسامات وتشتيت الجهود المعارضة. هذا بالإضافة إلى عدم الاتفاق على قضايا رئيسية تشمل تعديلات في قوانين مثل قانون الأسرة.
ومع انطلاق العملية الانتخابية الجديدة، تزداد أهمية الوحدة والتنسيق داخل المعارضة، وإلا فإنها قد تفقد فرصتها في مواجهة الأغلبية بشكل فعال. لذا، يبقى التحدي الأكبر أمام المعارضة هو إيجاد طريقة للتوافق على الأهداف المشتركة وتجاوز الخلافات الشخصية والتكتيكية، وذلك من أجل تحقيق التأثير السياسي المطلوب وتقديم بدائل فعّالة للسياسات الحكومية الحالية.