تعبأت الشبكة القنصلية المغربية بفرنسا، منذ الأيام الأولى من سنة 2024، بهدف تنسيق الإجراءات المحلية التي تقوم بها القنصليات بانتظام، وتطبيقها إلى غاية شهر يونيو.
ويتعلق الأمر باستباق فترات الازدحام التي تعاني منها بعض القنصليات عشية العطلة الصيفية، حتى لو أنها قد انخفضت بشكل جذري منذ تطبيق حجز المواعيد عبر الإنترنت.
وتروم هذه الحملة، أيضا، تمكين الأشخاص الذين لا يتقنون أدوات تكنولوجيا المعلومات من الحصول على أفضل الخدمات القنصلية، حتى في المنزل في بعض الأحيان، وكذلك لكبار السن أو الأشخاص ذوي القدرة المحدودة على الحركة أو المرضى الذين لا يستطيعون التنقل إلى قنصليتهم.
هكذا، نظمت القنصلية العامة للمغرب بديجون، برئاسة عبد العالي بلمليح، قنصلية متنقلة يوم 24 دجنبر الماضي بمدينة أوكسير. وقد شهد هذا الحدث تعبئة « قوية للغاية » للجالية المغربية المقيمة هناك.
ويتعلق الأمر باستباق فترات الازدحام التي تعاني منها بعض القنصليات عشية العطلة الصيفية، حتى لو أنها قد انخفضت بشكل جذري منذ تطبيق حجز المواعيد عبر الإنترنت.
وتروم هذه الحملة، أيضا، تمكين الأشخاص الذين لا يتقنون أدوات تكنولوجيا المعلومات من الحصول على أفضل الخدمات القنصلية، حتى في المنزل في بعض الأحيان، وكذلك لكبار السن أو الأشخاص ذوي القدرة المحدودة على الحركة أو المرضى الذين لا يستطيعون التنقل إلى قنصليتهم.
هكذا، نظمت القنصلية العامة للمغرب بديجون، برئاسة عبد العالي بلمليح، قنصلية متنقلة يوم 24 دجنبر الماضي بمدينة أوكسير. وقد شهد هذا الحدث تعبئة « قوية للغاية » للجالية المغربية المقيمة هناك.