وفي هذا الصدد، قالت بطلة الفيلم فدوى الطالب، إن فيلم “مروكية حارة” تتمة لفكرة فيلم “بيصارة أوفر دوز” الذي عُرض قبل سبع سنوات.
وأضافت الطالب أن شخصيتها في هذا الفليم مختلفة تماما عن غيرها من الأعمال التي قدمتها، مشيرة إلى أن اعتماد “الساركازم” لم يشكل تحديا بالنسبة لها لأنه يدخل في إطار القدرة على ارتداء قبعة الشخصية والغوص في عمقها لأدائها بشكل احترافي.
وعن اشتغالها مع هشام العسري مجددا، أوضحت فدوى أنه “يعد من المخرجين الأوائل الذين آمنوا بموهبتي، إذ استطاع أن يلمس قدراتي الفنية ويشاركني أفكاره وأسلوبه المختلف في العمل، وبدوره فهم طبيعة اشتغالي، ما يجعله يستخرج مني جوانب لم أكن أعرفها في نفسي”.
ويجمع فيلم “مروكية حارة” بين الصناعة السينمائية والرقمية، إذ خلق السيناريست والمخرج هشام العسري الشخصية الرئيسية من سلسلة “بيصارة أوفر دوز” و”نو فازلين فتوى” وغيرها من السلسلات التي طرحها في الويب سابقا، حيث طورها في الكتابة ليستخرج منها شخصيات هذا الفيلم الجديد، التي بنيت بطريقة يختلط فيها العبث بالساركازم.
والفيلم عبارة عن كوميديا سوداء ويناقش أحداث غريبة تجري في مدينة الدار البيضاء وتعيد الأموات إلى الحياة، مشيرا إلى أن العمل عصارة وخلاصة لأعماله السابقة التي طرحها بالويب، وفق تصريح هشام العسري.
ويتطرق الفيلم إلى بعض ظواهر المجتمع المغربي سواء تلك التي ظهرت أو لم تظهر بعد، حيث يحاول هشام العسري دائما أن يقدم نظرة عن المستقبل.
وأضافت الطالب أن شخصيتها في هذا الفليم مختلفة تماما عن غيرها من الأعمال التي قدمتها، مشيرة إلى أن اعتماد “الساركازم” لم يشكل تحديا بالنسبة لها لأنه يدخل في إطار القدرة على ارتداء قبعة الشخصية والغوص في عمقها لأدائها بشكل احترافي.
وعن اشتغالها مع هشام العسري مجددا، أوضحت فدوى أنه “يعد من المخرجين الأوائل الذين آمنوا بموهبتي، إذ استطاع أن يلمس قدراتي الفنية ويشاركني أفكاره وأسلوبه المختلف في العمل، وبدوره فهم طبيعة اشتغالي، ما يجعله يستخرج مني جوانب لم أكن أعرفها في نفسي”.
ويجمع فيلم “مروكية حارة” بين الصناعة السينمائية والرقمية، إذ خلق السيناريست والمخرج هشام العسري الشخصية الرئيسية من سلسلة “بيصارة أوفر دوز” و”نو فازلين فتوى” وغيرها من السلسلات التي طرحها في الويب سابقا، حيث طورها في الكتابة ليستخرج منها شخصيات هذا الفيلم الجديد، التي بنيت بطريقة يختلط فيها العبث بالساركازم.
والفيلم عبارة عن كوميديا سوداء ويناقش أحداث غريبة تجري في مدينة الدار البيضاء وتعيد الأموات إلى الحياة، مشيرا إلى أن العمل عصارة وخلاصة لأعماله السابقة التي طرحها بالويب، وفق تصريح هشام العسري.
ويتطرق الفيلم إلى بعض ظواهر المجتمع المغربي سواء تلك التي ظهرت أو لم تظهر بعد، حيث يحاول هشام العسري دائما أن يقدم نظرة عن المستقبل.