خلال ظهورها في برنامج حواري، أوضحت أن قرارها يستند إلى قناعات عميقة، رافضة الموافقة على أي نوع من التطبيع مع إسرائيل. هذا الموقف، الذي رحب به جزء من الرأي العام، يبرز موقفها الصارم بشأن القضية الفلسطينية. يعكس قرار طحيحيت التوترات السياسية والثقافية المستمرة بين المغرب وإسرائيل، ويأتي في سياق يتخذ فيه العديد من الفنانين المغاربة مواقف حول قضايا حساسة في الساحة الدولية.
كلمات مفتاحية:
فاطمة طحيحيت، إسرائيل، حفل، رفض، قناعات، فنانة أمازيغية، المغرب، تطبيع، مبادئ، رأي عام