ووصفت النقابة بعض مايتم نشره خلال تغطية الزلزال" بالفوضى التي يتم بها التقاط صور ضحايا الزلزال المدمر الذي ضرب أهالينا بإقليم الحوز وتارودانت".
وقالت أنها وتوصلت بشكايات تهم حالات النشر الفوضوي للصور.
وذكّرت النقابة بميثاق أخلاقيات المهنة الصادر عن المجلس الوطني للصحافة والذي ينص في المادة الرابعة على أن: " لكل شخص الحق في تملك صورته وطرق استعمالها من طرف الغير، اللهم إلا إذا كانت الصورة المستعملة تدخل في إطار ضرورات الإخبار أو مبررة موضوعيا بمصلحة عامة، أو إذا كان المعني شخصية عمومية، أو موافقا على التقاط صورته " .
" وإذ نقدر مجهودات وحماس الصحفيات والصحفيين في متابعة الحدث، والتباري في تحقيق السبق كحق مهني مشروع، فإننا ننبه زميلاتنا وزملائنا في الميدان إلى الالتزام بميثاق أخلاقيات المهنة، خصوصا الحق في الصورة، وبالأخص صور الأطفال وألا يتم أخذها إلا بموافقة صاحبها، كما نناشد هيئات التحرير لممارسة مهام التحري قبل النشر درءا من المساس بحقوق الآخرين".
وختمت النقابة البلاغ بالقول"إن أي دليل لتغطية أخبار الكوارث الطبيعية يتضمن هذه الاحترازات، وجب على جميع الزميلات والزملاء عدم السقوط في فوضى النشر التي تعرفها تغطية هذا الحدث الأليم".
وقالت أنها وتوصلت بشكايات تهم حالات النشر الفوضوي للصور.
وذكّرت النقابة بميثاق أخلاقيات المهنة الصادر عن المجلس الوطني للصحافة والذي ينص في المادة الرابعة على أن: " لكل شخص الحق في تملك صورته وطرق استعمالها من طرف الغير، اللهم إلا إذا كانت الصورة المستعملة تدخل في إطار ضرورات الإخبار أو مبررة موضوعيا بمصلحة عامة، أو إذا كان المعني شخصية عمومية، أو موافقا على التقاط صورته " .
" وإذ نقدر مجهودات وحماس الصحفيات والصحفيين في متابعة الحدث، والتباري في تحقيق السبق كحق مهني مشروع، فإننا ننبه زميلاتنا وزملائنا في الميدان إلى الالتزام بميثاق أخلاقيات المهنة، خصوصا الحق في الصورة، وبالأخص صور الأطفال وألا يتم أخذها إلا بموافقة صاحبها، كما نناشد هيئات التحرير لممارسة مهام التحري قبل النشر درءا من المساس بحقوق الآخرين".
وختمت النقابة البلاغ بالقول"إن أي دليل لتغطية أخبار الكوارث الطبيعية يتضمن هذه الاحترازات، وجب على جميع الزميلات والزملاء عدم السقوط في فوضى النشر التي تعرفها تغطية هذا الحدث الأليم".