وأفادت الوزيرة، في معرض جوابها عن سؤال شفوي حول “الحفاظ والنهوض بالصناعة التقليدية” تقدم به الفريق الاستقلالي للوحدة و التعادلية، أنه سيتم خلال السنة الجارية تكوين 19 ألف متدرب، مشيرة إلى أنه تم رفع عدد المسجلين بمراكز قطاع الصناعة التقليدية من 12 ألف سنة 2022 إلى 16 ألف سنة 2023.
وأكدت أن قطاع الصناعة التقليدية “يعرف اليوم انتعاشة مهمة بفضل انتعاشة القطاع السياحي وبفضل الاستراتيجية المتعمدة لتأهيله وانتقاله من قطاع غير مهيكل إلى قطاع مهيكل وتنافسي”، موضحة أن هذه الاستراتيجية ترتكز على محورين؛ هما هيكلة وتنظيم القطاع وتطوير العرض والتسويق.
فبالنسبة لهيكلة وتنظيم القطاع، توضح الوزيرة، تم إخراج النصوص التطبيقية للقانون رقم 50.17 المتعلق بأنشطة الصناعة التقليدية، والذي مكن من تنظيم 172 مهنة، كما تم وضع السجل الوطني للصناعة التقليدية الذي بلغ عدد المسجلين فيه لحد الآن 400 ألف صانع وصانعة.
وبخصوص العرض والتسويق، سجلت أنه يتم الاشتغال على خمسة محاور، إثنان منها يتعلقان بحماية المنتوج والتكوين المهني، مشيرة في هذا السياق إلى برنامج “الكنوز الحرفية المغربية”، الذي تم إطلاقه بشراكة مع منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (اليونسكو).
ونوهت الوزيرة إلى إنه تم التركيز سنة 2023 على 6 حرف عبر تكوين57 شابة وشاب من طرف حرفيين يعتبرون “كنوزا” حرفية مغربية، مضيفة أنه بعد نجاح هذه العملية، تم رفع عدد الحرف المبرمجة لسنة 2024 إلى 10 حرف إضافية.
وأكدت أن قطاع الصناعة التقليدية “يعرف اليوم انتعاشة مهمة بفضل انتعاشة القطاع السياحي وبفضل الاستراتيجية المتعمدة لتأهيله وانتقاله من قطاع غير مهيكل إلى قطاع مهيكل وتنافسي”، موضحة أن هذه الاستراتيجية ترتكز على محورين؛ هما هيكلة وتنظيم القطاع وتطوير العرض والتسويق.
فبالنسبة لهيكلة وتنظيم القطاع، توضح الوزيرة، تم إخراج النصوص التطبيقية للقانون رقم 50.17 المتعلق بأنشطة الصناعة التقليدية، والذي مكن من تنظيم 172 مهنة، كما تم وضع السجل الوطني للصناعة التقليدية الذي بلغ عدد المسجلين فيه لحد الآن 400 ألف صانع وصانعة.
وبخصوص العرض والتسويق، سجلت أنه يتم الاشتغال على خمسة محاور، إثنان منها يتعلقان بحماية المنتوج والتكوين المهني، مشيرة في هذا السياق إلى برنامج “الكنوز الحرفية المغربية”، الذي تم إطلاقه بشراكة مع منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (اليونسكو).
ونوهت الوزيرة إلى إنه تم التركيز سنة 2023 على 6 حرف عبر تكوين57 شابة وشاب من طرف حرفيين يعتبرون “كنوزا” حرفية مغربية، مضيفة أنه بعد نجاح هذه العملية، تم رفع عدد الحرف المبرمجة لسنة 2024 إلى 10 حرف إضافية.