واستحوذت العروض التي احتضنتها الحلبة «أ» بمعرض الفرس على اهتمام الحضور، حيث أظهرت الخيول العربية الأصيلة مهارتها وأناقتها المميزة. هذه الخيول معروفة برأسها الصغير، عيونها الكبيرة، وآذانها المدببة، كما أن جسدها المتناسق وذيلها المرفوع بشكل دائم يعزز من جاذبيتها وجمالها الفريد.
الخيول العربية تتمتع بسلالة نقية، حيث تُحفظ سجلات دقيقة لأصولها وأنسابها، مما يرفع من قيمتها ويجعلها محل إعجاب وتقدير. وقد سلطت هذه العروض الضوء على ما تمتاز به هذه السلالة من قدرة على التحمل ورشاقة، وهي صفات تبرز في جميع الفئات المشاركة في المباراة.
وتُعتبر مسابقة جمال الخيول العربية الأصيلة من أبرز المحطات التي يشهدها معرض الفرس بالجديدة، حيث تُشكل فرصة لعرض خبرة المربين المغاربة والاحتفاء بجودة خيولهم التي تتميز بجمال استثنائي. يتنافس في هذه المباراة أفضل المربين من داخل المغرب وخارجه، في أجواء تعكس التزامهم بالحفاظ على جودة ونقاء هذه السلالة الفريدة.
وتتواصل فعاليات الدورة الخامسة عشرة لمعرض الفرس بالجديدة حتى يوم الأحد المقبل تحت شعار: "تربية الخيول في المغرب: الابتكار والتحدي"، حيث يتضمن المعرض مجموعة من الفعاليات والعروض المتنوعة التي تسلط الضوء على مكانة الخيل في الثقافة المغربية وتراثها.
الخيول العربية تتمتع بسلالة نقية، حيث تُحفظ سجلات دقيقة لأصولها وأنسابها، مما يرفع من قيمتها ويجعلها محل إعجاب وتقدير. وقد سلطت هذه العروض الضوء على ما تمتاز به هذه السلالة من قدرة على التحمل ورشاقة، وهي صفات تبرز في جميع الفئات المشاركة في المباراة.
وتُعتبر مسابقة جمال الخيول العربية الأصيلة من أبرز المحطات التي يشهدها معرض الفرس بالجديدة، حيث تُشكل فرصة لعرض خبرة المربين المغاربة والاحتفاء بجودة خيولهم التي تتميز بجمال استثنائي. يتنافس في هذه المباراة أفضل المربين من داخل المغرب وخارجه، في أجواء تعكس التزامهم بالحفاظ على جودة ونقاء هذه السلالة الفريدة.
وتتواصل فعاليات الدورة الخامسة عشرة لمعرض الفرس بالجديدة حتى يوم الأحد المقبل تحت شعار: "تربية الخيول في المغرب: الابتكار والتحدي"، حيث يتضمن المعرض مجموعة من الفعاليات والعروض المتنوعة التي تسلط الضوء على مكانة الخيل في الثقافة المغربية وتراثها.