توعية مجتمعية وجهود طلابية
وأوضح نزار عمري، طالب في السنة الثالثة بكلية الطب وأحد المشاركين في الحملة، أن الهدف الأساسي من هذه المبادرة هو الوصول إلى مختلف الفئات الاجتماعية، وإبراز خطورة السكري وارتفاع ضغط الدم، خاصة في ظل انتشارهما المتزايد وتأثيرهما الكبير على الصحة العامة.
وأضاف المتحدث، في تصريحه، أن دور طلبة الطب لا يقتصر فقط على الدراسة الأكاديمية، بل يمتد إلى نشر الوعي الصحي والمساهمة في تثقيف المجتمع حول الأمراض المزمنة التي قد تؤثر على جودة حياة الأفراد.
تفاعل إيجابي وإقبال واسع
لقيت الحملة استحسانًا كبيرًا من طرف المواطنين الذين تفاعلوا بشكل إيجابي مع المعلومات المقدمة، حيث أشاد العديد منهم بجهود الطلبة في تبسيط المفاهيم الطبية وتوضيح أعراض المرضين وسبل الوقاية منهما.
وأكد عدد من المستفيدين أنهم استفادوا بشكل كبير من الإرشادات الطبية المقدمة، مشددين على أهمية الفحوصات الدورية للكشف المبكر عن الأمراض المزمنة، والتي قد تشكل خطرًا في حالة إهمالها.
من جانبه، عبّر أحد المواطنين عن امتنانه لهذه المبادرة، مؤكدًا أن مثل هذه الحملات تساعد الأفراد على فهم خطورة بعض الأمراض والتعامل معها بوعي ومسؤولية، داعيًا إلى تنظيم المزيد من الفعاليات الصحية التي تساهم في تعزيز الثقافة الصحية بالمجتمع.
دعوات لاستمرار المبادرات الصحية
في ختام الحملة، وجه المواطنون شكرهم وتقديرهم لطلبة كلية الطب بوجدة على جهودهم المبذولة في تعزيز الوعي الصحي وخدمة المجتمع، متمنين لهم النجاح في مسيرتهم الأكاديمية والمهنية، ومؤكدين على أهمية استمرار هذه المبادرات لما لها من أثر إيجابي على الصحة العامة.
وأوضح نزار عمري، طالب في السنة الثالثة بكلية الطب وأحد المشاركين في الحملة، أن الهدف الأساسي من هذه المبادرة هو الوصول إلى مختلف الفئات الاجتماعية، وإبراز خطورة السكري وارتفاع ضغط الدم، خاصة في ظل انتشارهما المتزايد وتأثيرهما الكبير على الصحة العامة.
وأضاف المتحدث، في تصريحه، أن دور طلبة الطب لا يقتصر فقط على الدراسة الأكاديمية، بل يمتد إلى نشر الوعي الصحي والمساهمة في تثقيف المجتمع حول الأمراض المزمنة التي قد تؤثر على جودة حياة الأفراد.
تفاعل إيجابي وإقبال واسع
لقيت الحملة استحسانًا كبيرًا من طرف المواطنين الذين تفاعلوا بشكل إيجابي مع المعلومات المقدمة، حيث أشاد العديد منهم بجهود الطلبة في تبسيط المفاهيم الطبية وتوضيح أعراض المرضين وسبل الوقاية منهما.
وأكد عدد من المستفيدين أنهم استفادوا بشكل كبير من الإرشادات الطبية المقدمة، مشددين على أهمية الفحوصات الدورية للكشف المبكر عن الأمراض المزمنة، والتي قد تشكل خطرًا في حالة إهمالها.
من جانبه، عبّر أحد المواطنين عن امتنانه لهذه المبادرة، مؤكدًا أن مثل هذه الحملات تساعد الأفراد على فهم خطورة بعض الأمراض والتعامل معها بوعي ومسؤولية، داعيًا إلى تنظيم المزيد من الفعاليات الصحية التي تساهم في تعزيز الثقافة الصحية بالمجتمع.
دعوات لاستمرار المبادرات الصحية
في ختام الحملة، وجه المواطنون شكرهم وتقديرهم لطلبة كلية الطب بوجدة على جهودهم المبذولة في تعزيز الوعي الصحي وخدمة المجتمع، متمنين لهم النجاح في مسيرتهم الأكاديمية والمهنية، ومؤكدين على أهمية استمرار هذه المبادرات لما لها من أثر إيجابي على الصحة العامة.