وبحسب معلومات خاصة، نفذت الطائرات منذ الساعة السابعة صباحاً أكثر من 12 طلعة جوية فوق منطقة اشتعال النيران القريبة من مدشر اشقاريش ومدشر الهساكرة التابعين لجماعة بغاغزة. اندلع الحريق مجدداً بعد فجر يوم الخميس، بعد أقل من 48 ساعة على إعلان إخماده عبر طلعات جوية وتدخلات فرق الإخماد الأرضية.
وفقًا لمصادرنا، تسببت النيران في خسائر تجاوزت 130 هكتاراً من الغطاء الغابوي. عملت السلطات في تطوان ليلة الثلاثاء والأربعاء على إجلاء بعض سكان المنطقة إلى أماكن آمنة تحسبًا لانتشار النيران بفعل الرياح القوية.
وتواصل فرق الإخماد الأرضية جهودها لتطويق شرارة الحريق وإخماده بالكامل، وسط ظروف صعبة تشمل ارتفاع درجات الحرارة وصعوبة التضاريس. تشارك في هذه الجهود عشرات من عناصر الوقاية المدنية، بالإضافة إلى فرق المياه والغابات، الدرك الملكي، القوات المساعدة، وعمال الإنعاش الوطني.
وبفضل التدخل السريع والمكثف لطائرات "الكنادير" وفرق الإخماد الأرضية، تم احتواء حريق غابوي كبير في منطقة ابغاغزة، ضواحي تطوان. على الرغم من التحديات الكبيرة، بما في ذلك الرياح القوية والتضاريس الصعبة، تواصلت الجهود الحثيثة للسيطرة على النيران وحماية الغطاء الغابوي والسكان المحليين.
وفقًا لمصادرنا، تسببت النيران في خسائر تجاوزت 130 هكتاراً من الغطاء الغابوي. عملت السلطات في تطوان ليلة الثلاثاء والأربعاء على إجلاء بعض سكان المنطقة إلى أماكن آمنة تحسبًا لانتشار النيران بفعل الرياح القوية.
وتواصل فرق الإخماد الأرضية جهودها لتطويق شرارة الحريق وإخماده بالكامل، وسط ظروف صعبة تشمل ارتفاع درجات الحرارة وصعوبة التضاريس. تشارك في هذه الجهود عشرات من عناصر الوقاية المدنية، بالإضافة إلى فرق المياه والغابات، الدرك الملكي، القوات المساعدة، وعمال الإنعاش الوطني.
وبفضل التدخل السريع والمكثف لطائرات "الكنادير" وفرق الإخماد الأرضية، تم احتواء حريق غابوي كبير في منطقة ابغاغزة، ضواحي تطوان. على الرغم من التحديات الكبيرة، بما في ذلك الرياح القوية والتضاريس الصعبة، تواصلت الجهود الحثيثة للسيطرة على النيران وحماية الغطاء الغابوي والسكان المحليين.